أسعدتنا بقدومك أيها الشاعر الكبير والأديب النبيل ، فحياك الله وبياك
ومن مزيد عطائه أغناك ، وما بعد معاني معلقة سينية الدر النضيد من مزيد ،
فبارك الله بك ، وشكرًا لك ، مع كثير تقدير .
خواطر وهمسات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات في مقال السرنمة (المشي اثناء النوم)» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قطعتي رُخام» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: محمد إسماعيل سلامه »»»»» الشجرة ذات الرائحة الزكية» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أقوال أهل الواحة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة في مقال الحيوانات تنطق وتتكلم حقيقة أم خيال؟» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الطمع يقل ما جمع.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» إرث» بقلم مؤيد حجازي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» المشاعر لا تموت.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» غزة العزة» بقلم المختار محمد الدرعي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
أسعدتنا بقدومك أيها الشاعر الكبير والأديب النبيل ، فحياك الله وبياك
ومن مزيد عطائه أغناك ، وما بعد معاني معلقة سينية الدر النضيد من مزيد ،
فبارك الله بك ، وشكرًا لك ، مع كثير تقدير .
أهلا وسهلا بالأديب الرّاسي
...............في واحة الإخوان والجُلاسِ
حلَّقتَ في الأجواء تعزفُ لحنها
...............وهديلها في ذروة الإحْساسِ
فهديلُها نغمٌ يفيضُ بجرْسِه
.............وجَزيلُها ما جاءَ في القرطاس
هي حكمَة أبدعتَ ختمَ حروفها
................."لا حلَّ إلا باجتثاث الرَّاس"
أعلقها على هام الجمال استحسانا لينهل من عذب معينها كل ضام
مع عميم تقديري---للتثبيت---
السلام عليكم
أرحب بدوري بالأستاذ الكريم الشاعر والناقد ماجد وشاحي .
والقصيدة ذات مستوى فني عال.
فيها إسقاط لواقع الأمة العربية التي تشرد أبناؤها في العالم ، فيما احتل المعتدون بعض أرضها بسبب تخاذل حكامها على قصة اليمامة المشردة . والتي طلبت نصيحة البشر كونهم مميزين بالعقل .وقد حصلت على تلك النصيحة التي استنتجت منها الحل الوحيد لمصيبتها ، وهو كما جاء في البيت الأخير.
فرأيتها طارتْ تُرددُ بالفضا
.................................................. ........ لا حلّ إلا باجتثاث الراسِ
كان أسلوب الحوار متصاعدا في حبكة قصصية رائعة صور فيها الشاعر الكثير من التفاصيل بألفاظ مكثفة موظفة ، وجمل مدروسة لتخدم الحوار القصصي مع مراعاة خصائص الشعر من تماسك التراكيب وجزالتها ، ومن توخي التصوير الفني في الصور الشعرية .
وقد أفاد الحوار في إمتاع القارئ الذي تابع هذا الحوار ليقف على جدواه . فوصل إلى البيت الأخير الذي مثل الذروة الفنية في الحوار القصصي وفي القصيدة .
مع التحية والتقدير