ما بين لحظات العُمرِ، تتوالدُ الكثير من المواقف.
منها ما يُثري ومِنها ما يسلبُنا بعضَ شذى الرّوح.
وأروع تلك اللّحظات ما يشبه مرآة تعكسُ ما أنتَ عَلَيهِ بكاملِ تَفاصيلك.
تلكَ اللّحظات تتجرّد من كلّ الثّيابِ عدا ضَميرك الحيّ.
ابتسما.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» إشراق.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» لحن.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» "كتيّب العشاق"---خواطر غزليّة» بقلم ابراهيم ياسين » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» تلقاه في غزة» بقلم عبدالحليم الطيطي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» ما معنى اختلط الحابل بالنابل:» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» عجز اللّسان» بقلم غلام الله بن صالح » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» نظرات فى مقال باربي الاوكرانية وحلم الدمى البشرية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» قراءة فى مقال حشرات من الجحيم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» هذا هو الحب.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»»
ما بين لحظات العُمرِ، تتوالدُ الكثير من المواقف.
منها ما يُثري ومِنها ما يسلبُنا بعضَ شذى الرّوح.
وأروع تلك اللّحظات ما يشبه مرآة تعكسُ ما أنتَ عَلَيهِ بكاملِ تَفاصيلك.
تلكَ اللّحظات تتجرّد من كلّ الثّيابِ عدا ضَميرك الحيّ.
..
يسرع القطر وهو على غير عجل
لا يأبه بالهواء فهو يعرفه
رخو مهما بدا صارما
يثرثر مع أغصان كل الشجر
وأنه لا يحفظ درسا، ولا ورقة، ولا سرا
اللهم صل وسلم وبارك على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين