فشار فكري.. مع فيلم (The Book of Eli)» بقلم بهجت عبدالغني » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نور الفجر.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» هطالة الغيم» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» قراءة فى مقال أغرب القوانين حول العالم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قطعتي رُخام» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: محمد إسماعيل سلامه »»»»» مرايا - صفحة للجميع» بقلم محمد نعمان الحكيمي » آخر مشاركة: محمد نعمان الحكيمي »»»»» الاحتضار فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» المشاعر لا تموت.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» خطوة» بقلم عبدالسلام حسين المحمدي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ذاكرتي» بقلم شكيبيان الفهري » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
فمن ليلى التي قلبت كياني
.............................. وأغرتني بها لما تجلت !!
أجيبوني بشِعرٍ مثل شعري
................................ بسيط من قواميسي تفلَتْ
ومن ذا يجيبك يا شاعرنا ؟؟؟ غردت فامتعت وسبحت في لجج الجمال بنا ورسمت اجمل العبارات والصور فلله درك من شاعر لا يضام فبارك الله فيك وبك
وتحياتي التي تعلم
دمت ودام المرور والحبق المنثور أخي عادل...
أرى ليلى لعادل قد تجلت
............................................. وقد هامت به وله تحلت
وقد طاب المقام لها بدوح
........................................... به رقراق بوحك فاستظلت
وقد تم اللقا بعد انتظار
........................................... وقد أرخت ظفائرها وحلت
فيا سعد الذي يحظى بليلى
......................................... فليلى السعد فيها حيث حلت
فكم من عاشق يهذي بليلى
............................................. ولكن عنك ليلى ما تخلت
موتي وأجمل الأمنيات
الأستاذ ماجد وشاحي
تغبط ذي القصيدة نفسها أن سكنت النجوم ألقا وهي تشيد بجمال لغتنا وفتنتها على مر الزمن
هذا ثم إنك لا زلت منعما بخير شاعرنا الفحل
مع عميم تقدير
وإليك ذي الهدية:
لا تلمني في هواها ...أنا لا أهوى سواها
لست وحدي أفتديها ...كلنا اليوم فداها
نزلت في كل نفس ...وتمشّت في دماها
فبِها الأم تغنّت ...وبها الوالد فاها
وبها الفن تجلى ...وبها العلمُ تباهى
كلما مرّ زمان ...زادها مدحا وجاها
لغة الأجداد هذي ...رفع الله لواها
---
قصيدة جميلة تنتصر للغة القرآن وواجهة الأمة فلا فض فوك!
ورغم بعض ما وجدته يحتاج تجويدا إلا أنني أراها قصيدة تستحق التقدير والتقديم لمل حملت من معنى نبيل ومضمون سامق.
للتثبيت
ودام هذا الألق الزاهر!
تقديري
طوبى لليلى بما أفاض عليها شاعرها من حسان المعاني التي تزاهت بها ،
شكرًا لك شاعرنا القدير على تائيَّة الضاد !، ودمت وليلى برفعة وسؤدد ، تقديري .