لحن.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» قراءة نظرية الخليل بعينَـيّ صاحب عروض قضاعة لا بأعينكم» بقلم ابو الطيب البلوي القضاعي » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» حلمي .. حلمك .. " ق. ق. ج "» بقلم بهجت عبدالغني » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» ++ البخيل ++» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» المشاعر لا تموت.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» ما هو الحيوان الذي لا يلد ولا يبيض؟ كيف يتكاثر وكيف لم ينتهي؟» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» أوهام خادعة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ++ ابني يكتب قصة ++» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات فى مقال المنقرض الأفتك» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قصيدتي: Time Has Come وترجمتها.» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»»
بارك الله فيك
شاعري و أخي
محمد محمود صقر
قصيدة جميلة جدا
فبوركت الأنفاس الطاهرة.
في روحك الطائيُّ يهمس والها = واهٍ وريثي في ندى الكلماتِ (أهداه لي : عبدالله العبدلي)
أحبُّكِ
إذا طابَ اللِّقاءُ فلا أبالي * * * بسَجْني أوْ مُعاناةِ اللَّيالي
فحُبُّكِ منْهَلٌ و الشوقُ يَسْري * * * بأجْنحةِ ا لمحبَّةِ و الدَّلال
أحبُّكِ فاسْألي عنِّي دمائي * * * تُخَبِّرُكِ الدِّماءُ عنِ الرجال ِ
سأبقى صامداً في الحقِّ دوماً * * * فتسمو غايتي نحوَ المعالي
فصبراً يا حياةَ القلبِ صبراً * * * فَبَعْدَ البُعْدِ أفراحُ الوصال ِ
* * * * * *
أحبُّكِ أنتِ لي دِفْءُ الليالي * * * أحبُّكِ أنتِ لي نبعُ الجمال ِ
أحبُّكِ فاسألي عني دموعي * * * تُخَبِّرُكِ الدموعُ عنِ المقال ِ
مقالةِ عاشقٍ يهواكِ حقّاً * * * يَحِنُّ لقريكم في كلِّ حال ِ
أحبُّكِ أنتِ أنتِ أغلى ذكرياتي * * * أحبُّكِ أنتِ أفراحُ الليالي
و أنتِ حبيبتي وحياةُ قلبي * * * و أنتِ أميرتي صفْوُ الدَّلال ِ
* * * * * *
أحبُّكِ فاذكري شوقَ الليالي * * * أحبكِ فافهمي عني مقالي
أحبكِ أنتِ لي دقَّاتُ قلبي * * * و حُبُّكِ في فؤادي كالجبال ِ
و يأخذُني الحنينُ إليكِ قسْراً * * * فتزكو أدمعي والدمعُ غال ِ
أحبكِ هل أراكِ أيا حياتي * * * نديمي في الحياةِ وفي المآل ؟
و هل تبقينَ لي دوماً هنائي * * * أجيبي يا حياتي عن سؤالي
* * * * * *
أحبكِ أختَ عمري لا تبالي * * * بنفثةِ حاقدٍ يهوَى التَّعالي
يهيمُ مشرَّداً كالكلبِ يعوي * * * فمِن بينِ الأزقَّةِ و التلال ِ
فكوني ضيْغماً في الغابِ تخشى * * كلابُ السَّوْءِ تدنو من رِحالي
أحبكِ يا حياةَ الرُّوحِ إنِّي * * * دعوتُ اللهَ ربِّي ذا الجلال ِ
يُجَمِّعُ شملنا عمّا قريبٍ * * * فَيُنْسي القربُ أحزانَ الليالي
* * * * * *
الله الله
ما أجملها من قصيدةبطيب معناها وصدق عاطفتها
وبكل الحب، والألم، والحزن الذي اجتمع فيها فزادها جمالا وألقا ..
بوركت أخي الكريم وبورك هذا المداد العذب .
دعواتي لك بكل خير وسلام
وتلك الأبيات تكفي عن إقتباسي لكامل القصيدة لأختم برائعتكم ردّي
أحبكِ أنتِ لي دقَّاتُ قلبي * * * و حُبُّكِ في فؤادي كالجبال ِ
و يأخذُني الحنينُ إليكِ قسْراً * * * فتزكو أدمعي والدمعُ غال ِ
أحبكِ أختَ عمري لا تبالي * * * بنفثةِ حاقدٍ يهوَى التَّعالي
سأبقى صامداً في الحقِّ دوماً * * * فتسمو غايتي نحوَ المعالي
الأستاذ محمد محمود صقر
عرجت بها قصيدة باذخة ماتعة يرن جرسها جزالة وسبكا ولحنها الشجي يتدفق انسيابا
هذا ثم إنك لا زلت منعما بكل خير ويسر شاعرنا الهمام
مع عميم تقدير