شُدِّي إليكِ قَصَائِدي وَوِثَاقي
فاَلَّشوق أَزَّ بَِقْلِبيَ الخَفَّاقِ
عَينانِ غاضبتان يَعْلُو فِيِهمَا
مَوْجُ السَّوَادِ وَشُعْلَةُ الأَحْدَاقِ
إِنِّي المُذَبَّحُ فِيكِ وَالأَشْقَى الَّذي
يَصْلَاكِ عِنْدَ تَهَيُِّج الأَعْمَاقِ
آَهٍ... تَعِبتُ فلاِِقني بِتَحِيَّةٍ
ياَاا.. جَذْوَةَ المُشْتَاقِ لِلْمُشَْتاقِ
....
هارون عمري