طبت وطابت أيامك سيدي.
استمسك بذلك الركن الذي تراقبه السماء ولن تخيب أبدا.
.....
أنــــا روح مبعثـــرة فمـــن لــي
بيـــوم لا يفـــارقــه الضيـــــاء
ما رأيك سيدي في ألف أنــا
مودتي وتقديري
كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. لا أحد يضحك في هذه المدينة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» تطاول» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» إحنا بتوع الكوبري» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» لحن.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» حلمي .. حلمك .. " ق. ق. ج "» بقلم بهجت عبدالغني » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» قطعتي رُخام» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» يا رُوح روحي» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» من أقوال أهل الواحة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» فشار فكري.. مع فيلم (The Book of Eli)» بقلم بهجت عبدالغني » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
طبت وطابت أيامك سيدي.
استمسك بذلك الركن الذي تراقبه السماء ولن تخيب أبدا.
.....
أنــــا روح مبعثـــرة فمـــن لــي
بيـــوم لا يفـــارقــه الضيـــــاء
ما رأيك سيدي في ألف أنــا
مودتي وتقديري
قصيدة جميلة رغم حزنها ودموعها
أشكرك لمتعة قراءتها أخي
بوركت
الله الله ماهذا الإبداع هذه خريدة من خرائدك حقا لقد استمتعت وأنا أقرأ هذه الفارهة
هكذا يكون الشعر وهكذا يكون التفرد شكرا لك من الأعماق أيها المبدع
قصيدة حاكت من سموّ المشاعر والأخلاق ثوبا وألبسته للحرف
لا عدمنا بهاء حرفك أستاذنا
مودّتي
فاتن