لم ينته بعد من كتابة روايته : الطريق إلى الفضيلة .
لأجل ذلك كان كل مساء , يتّخذ لنفسه مكانا
في إحدى الكباريهات , كي يأتيه الإلهام .
هطالة الغيم» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» قصة ابن زريق البغدادي مع قصيدته اليتيمه» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» غزة العزة» بقلم المختار محمد الدرعي » آخر مشاركة: المختار محمد الدرعي »»»»» نظرات في مقال طب أكلة لحوم البشر ومصاصين الدماء» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» مرايا - صفحة للجميع» بقلم محمد نعمان الحكيمي » آخر مشاركة: محمد نعمان الحكيمي »»»»» الفصل الثاني من رواية وتستمر الحياة بين يأس و تفاؤل الأم الجريحة» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»» الهارب و صاحب المعطف بقلمي» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»» البحر خلفي والعدو أمامي» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: محمد محمد أبو كشك »»»»» شقوة» بقلم غلام الله بن صالح » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الحمد لله زال الهم وانقشعا» بقلم عبدالله بن عبدالرحمن » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
لم ينته بعد من كتابة روايته : الطريق إلى الفضيلة .
لأجل ذلك كان كل مساء , يتّخذ لنفسه مكانا
في إحدى الكباريهات , كي يأتيه الإلهام .
هههههههههه ..
إذا كان الطريق إلى جهنم مفروش بالنوايا الحسنة
قلابد أن يكون الطريق إلى الفضيلة بعد عبور بيوت الرذيلة..
ومضة لاذعة بتصوير ساخر
بوركت ـ ولك تحياتي.
هكذا هي المفارقات السلوكية
غير مستندة لأي أساس يسلكه
ذلك الكاتب المفترض به ممارسة
معتقداته بشكل فعلي..
والذين يقولون ما لا يفعلون ويلهم
أولا من ممارساتهم البشعة..
نص جميل موحٍ بقراءات عديدة
وهو يستقرئ واقع مؤلم..
دمت بكل إبداع