المشاعر لا تموت.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. لا أحد يضحك في هذه المدينة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» يد طفلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: محمد إسماعيل سلامه »»»»» قراءة فى مقال أغرب القوانين حول العالم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» على شفا كابوس» بقلم وليد عارف الرشيد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» .. سورة الأدب ……………» بقلم موسى الجهني » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة في مقال أغرب حالات مرضية في عالم الطب» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» تطاول» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» إحنا بتوع الكوبري» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
أستاذي الحبيب ليس تناقضا فحين أخاطبك عن شيئ يتعلق بي شخصيا لن ترى إلا مطلق الإحترام والتقدير كتلميذ وأستاذه وسيسرني حينها تقبيل رأسك لكن حين نذهب لتلك المنطقة التي نكون فيه دولا يجب علي أن أحفظ حق بلدي عموما استاذي الكريملن تفكر مثلي في مفهوم الوطن والمواطنة ولن أفكر مثلك نحن من دولة كانت قبائل متفرقة وحدها عبدالعزيز رحمه الله وقدمها الله لنا هدية بسيف عبد العزيز وتعاقب ملكها بنوه من خير لخير يحكمون بشرع الله والولاء أقل درجات العرفان لهم وما يؤذيهم يؤذينا وأنا أحترم حقك بالاختلاف ولكن ليس هنا في مملكة الجمال والأدب حيث ننسى السياسة ونكلم الناس هذا كل ما أطلبه بودنا لو أننا دولة واحدة ولكن الواقع يقول غير ذلك فلنحتفظ بأخوتنا دينا وقومية ولغة ولنصل بها إلى أقصى ما تصل اليه من تواصل ولبتعد عما يعكر صفو الأحبابإن شئت فالغي القصيدة وإن شئت فالغي كل ردود الجدل ولن تجدني الا مطيعا أستاذي الكريم
فتنةٌ تلبس سحرا أرهقت قلبيَ البكر وطارت فاستوى
الحميري ماحد يزيد عليك في الجمال أخوتك تدوم لأن معدنك نفيس وحين نجد رجلا هكذا لا نضيعهلصداقتنا قادم إن شاء الله
الصداقةُ الحقيقيةُ وجهٌ ذهبيٌّ لا يصدأ ،
يأتي على الشخص يوم والأصدقاء كثرٌ ، ثم يقلون ويتناقصون حتى لا يتبقي منهم إلى جانبه إلّا من كان الأصدق منهم .
الصداقة الحقيقة تحفة تزداد لمعانًا كلما مرت عليها الأيام ، وما عرفتك ألا صديقًا صدوقًا طيب القلب منصفا أخي الحبيب .
الخلاف فتنة ، وفتنة المعادن النار حيث تميز الرديء من الجيد ، ومتى كان معدن الصداقة الذهب أو الفضة فإنها لاتزداد إلا لمعانًا
كلما عُرِضَتْ على تلك الفتنة .
الأصدقاء الشرفاء الأوفياء أمثالك لاتتغير مواقفهم منك كصديق ، تجدهم ينصفونك حتى من أنفسهم ، ويساعدونك إن احتجت لمساعدتهم ، ويقومونك إن رأو منك اعوجاجًا أو ظلمًا في حقك أو في حق غيرك منطلقين من منطلق ( المؤمن للمؤمن كالبنيان ) ، وهذا من قوة إيمانهم وكمال إنسانيتهم وونفاسة معدنهم ، وصدق صداقتهم ، ورقي أخلاقهم ، بعكس أولئك الذين يتخلون عن الأصدقاء لأتفه الأسباب ، ولا يتكلفون حتى استبيانًا .
أدام الله علينا الصداقة الصادقة ، وحشرنا في زمرة المتحابين في جلالة .