عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: إبراهيم ياسين »»»»» ++ البخيل ++» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» نظرات فى مقال القتل الانتحارى» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» عجز اللّسان» بقلم غلام الله بن صالح » آخر مشاركة: غلام الله بن صالح »»»»» السحر فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» المشاعر لا تموت.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» قطعتي رُخام» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» "كتيّب العشاق"---خواطر غزليّة» بقلم ابراهيم ياسين » آخر مشاركة: إبراهيم ياسين »»»»» ما معنى اختلط الحابل بالنابل:» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» قراءة فى مقال الشجرة الملعونة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
دام شموخ حرفك وإباء نبضك.. ما أبهى صهيل الغضب بين سطورك
عاطفة صادقة نقلت الأحاسيس للقارئ
بعذوبة إيقاعية وصور شعرية وأسلوب مميز
وصل الإله على النبي وآله
مبعوث رب الواحد المعبود
تحياتي.
قصيدة رائعة، وأروع ما فيها الإعتذار
قصيدة عنوانها ذكرني بقول الشاعر :
لكنه عهد قضى وانقضى === بذنب من خان ومن أهملا
وللحقيقة أن الخيانة واضحة ممن تآمر مع الكفرة الإنجليز على دولة الخلافة العثمانية، واهمال الناس عن مقاومة الجريمة يعني المشاركة، ولم تهدأ الخيانات ليومنا هذا، ومنا من صفق للحكام الخون ومنا من لم يحرك ساكنا كأنه غير مسؤول، فكلنا شارك في الجرائم والمؤامرات: من خان ومن أهمل.
قصيدة رائعة ... شكرا لكاتبها
بوركت من إنسان نبيل وشاعر مميز!
هنا قرأت قصيدة جميلة معبرة عن ولاء وانتماء ووفاء ومثلك أهل وفاء فلا فض فوك!
ونسأل الله أن يعجل تحرير القدس وأن يستعملنا في رضاه!
تقديري