القـرار النــاجعخَـيَّــرتُ قلـبي أنْ يجــافيَ مَـنْ يشــا يمضي بصحبـةِ مـن تَخـيّـرَ واصطفىفــوجـدتُ في صدري قصـاصـةُ ناكثٍ فيهــا يُـخـبِّـرني التــذمّــرَ والجفـــازَعَــمَ الضنى خلفَ الضلوعِ مُــكبَّـلاً فـلذاكَ قـد تَـرَكَ الحشاشةَ واختفىولأنّني ابتعــتُ الوفـــاءَ سـجـيـــةً أدري مـع الإيـــامِ يُـنـصفني الـوفـــالأرى فــؤادي نــادمــاً مُـتـوسّـلاً يـــرجـو الضــلوعَ بـدمعهِ أنْ تُـنصِفـــاقـد تـاقَ مَغنـى الـدفءِ يحلمُ هانئاً إيّــاهُ أنْ يحـيـــا وأنْ يَـتَـهَـفْــهَــفــــاوي ــرى الغــرامَ يدورُ في نبضـاتِهِ خفّــاقُ متبـــولٌ بأضــــلاعي غَـفـــاقـد قـالَ منـذ الآن لا ابغي سوى عيشي بجــوفِكَ عـائـداً مُـتَــأسِّـفـاعَظُمَـتْ نـوايـا الشكِّ في ثقتي بهِ قــالت : بمَــنْ نكثَ العهـودَ : أَ مـا كفى ؟يـا مَـنْ ستقــرأُ قصتي : ماذا ترى ؟ أَهبُ الشِفــاءَ رجـاهُ : أمْ أَهـبُ الشَفا ؟الكــامـل