يا قرةَ العينِ دمعُ العينِ ينهملُ
وبي جراحٌ غدت نارًا وتشتعلُ
وأقصد الدار هذي الدار موحشةٌ
لا أهلَ فيها ولا جار لها يصلُ
وأجرع المر حين الناس تخبرني
يا قاصد الدار أهل الدار قد رحلوا
يوسف العمر
خواطر حول مقال أغرب مسابقات ملكات الجمال» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» المشاعر لا تموت.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. لا أحد يضحك في هذه المدينة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» يد طفلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: محمد إسماعيل سلامه »»»»» قراءة فى مقال أغرب القوانين حول العالم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» على شفا كابوس» بقلم وليد عارف الرشيد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» .. سورة الأدب ……………» بقلم موسى الجهني » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة في مقال أغرب حالات مرضية في عالم الطب» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» تطاول» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»»
يا قرةَ العينِ دمعُ العينِ ينهملُ
وبي جراحٌ غدت نارًا وتشتعلُ
وأقصد الدار هذي الدار موحشةٌ
لا أهلَ فيها ولا جار لها يصلُ
وأجرع المر حين الناس تخبرني
يا قاصد الدار أهل الدار قد رحلوا
يوسف العمر
لا بد عائدة الى اوطانها تلك العهود وان حسبن ذواهبا
ابيات قليلة لمنها حكاية ممتدة وما بين الحرف نجد كلاما كثيرا
نستطيع رسمه للقصىة
مودتي
أبيات قليلة نكأت مواجع جمَّة خلتها تزرف الدمع من فرط ما تحمل من شجن
دام المداد
تحية وتقدير
أبيات جميلة جسدت وجع الغربة والشوق..
سلمت شاعرنا .
تحياتي.
وقل لعبادي يقولوا التي هي أحسن
أبيات قليلة ، لكنها معبرة ..
تقديري .
نَحْنُ اليَمَانُونَ ،مَنْ يَجْرُؤْ يُسَاوِمُنَا*****على الأصَـالَةِ نَسْتَأصِلْهُ كَالـوَرَم