غزة العزة» بقلم المختار محمد الدرعي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» هطالة الغيم» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» قصة ابن زريق البغدادي مع قصيدته اليتيمه» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» نظرات في مقال طب أكلة لحوم البشر ومصاصين الدماء» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» مرايا - صفحة للجميع» بقلم محمد نعمان الحكيمي » آخر مشاركة: محمد نعمان الحكيمي »»»»» الفصل الثاني من رواية وتستمر الحياة بين يأس و تفاؤل الأم الجريحة» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»» الهارب و صاحب المعطف بقلمي» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»» البحر خلفي والعدو أمامي» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: محمد محمد أبو كشك »»»»» شقوة» بقلم غلام الله بن صالح » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الحمد لله زال الهم وانقشعا» بقلم عبدالله بن عبدالرحمن » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
أضحك الله سنك أستاذي الحبيب/ محمد ذيب سليمان
يا أستاذي ، والله لقد أصبحنا مسخرة بين شعوب العالم
وقد تغير وجه مصر من اليمين للشمال في الثلاث سنوات الماضية وألبسوها ثوبا قبيحا تخجل من النظر إليه
وإن أردت وصفا دقيقا لمصر الآن وحالها فقل ..
إن الشيطان يحكم مصر الآن هو وجنوده
فكيف تكون مصر تحت حكم الشياطين الأبالسة وكيف يكون الأزهر وكيف يكون الدين وووو
لله الأمر من قبل ومن بعد
كل الشكر أستاذي الحبيب على مداخلتك الطيبة التي أسعدتني كثيرا
جزاك الله خيرا
وشكر الله لك
لا أحسب بعد كل ما قلت وما علق به الأحبة الكرام من أحرار الأمة الأدباء ما يكن أن يقال فقد أضحكت وأبكيت ونصحت وأسديت وحرضت وأبديت,
والنص كقصيدة مميزة جدا ومعبرة وفيها سبك قوي وذكي ظاهر فلا فض فوك أيها الشاعر المبدع والإنسان الحر!
تقديري
جعلتني اذكرماضي مصرالعظيم فافتخر
وذكرتني بحاظرها المزري حتى سول لي شيطاني ان انتحر
قصيدة مضحكة مبكية
لا فض فوك .
نَحْنُ اليَمَانُونَ ،مَنْ يَجْرُؤْ يُسَاوِمُنَا*****على الأصَـالَةِ نَسْتَأصِلْهُ كَالـوَرَم
إيييييييه ..!
وما هذا على حالنا بجديد ..
ولا أريد أن أفتح باب الكلام على كل حاكم ومفتٍ وشيخٍ عنيد ..
والطامة أننا ندري وندري أننا ندري ولا مبدّل لحالنا بعد الله إلا بدم الوريد ..
سأمدح حروفاً صيغت بأناقة ورتابة وسلاسة ..
وامدح القصيد وصاحب القصيد ..
فهي ابداع بلا شك ..
سلمت يمينك
من مات في سوق الرجولة واقفاً
خيرٌ له من أن يعيشَ مخنّثا
ناقدة حارقة لاذعة ..
بديع ما بنزفه قلمك من سخرية مريرة
بنبرة كمد سكنت القصيدة.
دام حرفك صرخة غضب تبتر واقعنا البليد بسيف صدقها.
فلله أنت ما أروعك.