تـاللهِ إنْ حَبَكَ الظلام سدولهُ ... لابـد للبدر المنير طـلـوعُ
ليغـازلَ الضوءَ المشعّ بأُفقنا ... بلسـانِ صبٍّ أنّهُ مسموعُ
يحكي بماضينا الذي تقنا لهُ ... واشتاقهُ في أُمّتي المجموعُ
الطمع يقل ما جمع.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» ** قصـة مريـم العـذراء **» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» * عندما عطس عنتور*» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» الاسم فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» العيد في حبكم» بقلم محمد حمدي » آخر مشاركة: محمد حمدي »»»»» سعيت بحول ربي» بقلم أحمد حميد مجيد محمدالقيسي » آخر مشاركة: أحمد حميد مجيد محمدالقيسي »»»»» تلقاه في غزة» بقلم عبدالحليم الطيطي » آخر مشاركة: عبدالحليم الطيطي »»»»» نظرات فى مقال تحديات مجنونة: كسر حدود التحمل» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قراءة في رائعة د. سمير العمري ,..ياشآم» بقلم خليل حلاوجي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» لحن.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: محمد إسماعيل سلامه »»»»»
تـاللهِ إنْ حَبَكَ الظلام سدولهُ ... لابـد للبدر المنير طـلـوعُ
ليغـازلَ الضوءَ المشعّ بأُفقنا ... بلسـانِ صبٍّ أنّهُ مسموعُ
يحكي بماضينا الذي تقنا لهُ ... واشتاقهُ في أُمّتي المجموعُ
تا لله إنْ حَبَـكَ الظلامُ سـدولَـهُ
لابـدَّ للبـدرِ المنيـر طـلــوعُ
ليُغـازلَ الضـوءَ المشعّ بأُفـقـنـا
بلسـانِ صبٍّ أنّـهُ مسمـوعُ
يحكي بماضينا الذي تقنـا لهُ
واشتاقـهُ في أُمـتي المجمـوعُ
مرحبا بإطلالتك اخي نزهان
اود ان اشير الى انك هنا لم تلتزم شروط السجال فقد بدأت بحرف التاء
وكان عليك البدء بآخر حرف عند من سبقك
وهو حرف الميم
شكرا لك ونتمنى عليك التواجد
مودتي
عِمتــم مســاءً أيُّهــا العـَـربُ
لا حــاضرٌ يــرجى ولا أدبُ
قد طال ليلكمُ واسّاقطتْ هِمـمٌ
وغدا ظلامٌ بكم ماشاء يُرتكبُ
أين السُّــراة الصيـدُ في وطنٍ
فيــه النَّــدى بـالظُّلــم يُنتَهـبُ
فيــه الذي مــا عــاد يُشــبِهنا
أيـامَ كُنّا إلى العَليــاءِ ننتَسِـبُ
بالعيدِ أهلاً أيُّها الأطفالُ
.............................فلعلها تتجدَّدُ الآمالُ
لنرى البَراءةَ ترتدي فرَحاً
....................ونرى الزَّمانَ بأهلِه يختالُ
في جعْبتي أملٌ أعانقُه
....................وأقولُ قوْلاً عكْسُه الحالُ
العيدُ تدعونا براعمُهُ
................كي نحتفي ويَسرُّها الإقبالُ
ما زالَ في الأيّام مُتسعٌ
..............كي تختفي في العيدِ أسمالُ
لنرى الفَراشَ على أزاهرِه
.................يزهو وفي الأجْواءِ مَوّالُ
كل عام وأنتم بخير
لـو نحنً بالأطباع كالعيـدِ
لكنّا على شدوٍ وتغـريـدِ
وديارنا كالـروضِ في عبقٍ
نـزعتْ ثياب الجدبِ والبيـدِ
فَـإلى متى أبقى أُرددُ في
ياليتني أحظى بـتجـــديـدِ ؟
كـــل عـام وأنتـم بألف خـير
المساجلة بعد التعديل
بالعيدِ أهلاً أيُّها الأطفالُ
............................فلعلَّها تتجدَّدُ الآمالُ
لنرى البَراءةَ ترتدي أزياءها
....................ونرى الزَّمانَ بأهلِه يختالُ
في جعْبتي أملٌ أعانقُه
...................وأقولُ قوْلاً عكْسُه الأحوالُ
العيدُ تدعونا براعمُهُ
...................كي نحتفي ويَسرُّها الإقبالُ
ما زالَ في الأيّام مُتسعٌ لنا
...................كي تختفي في العيدِ أسمالُ
لنرى الفَراشَ على الأزاهرِ يزدهي
....................فرحا وَفي الأجْواءِ مَوّالُ
دعوة الحقِّ في الزمانِ ستبقى
........................وعصاها ستفتق البحرَ فتقا
لترى الدرْبَ في العُبابِ عيونٌ
............................وحقيقٌ بها تُعاينُ صدْقّا
وَلَها بعْدَ الفتْق رْتْقٌ
.......................يمْنَح اللُّبَّ في التّفكُّرِ نُطْقا
فاتَّبعْ راشِداً وَسرْ في دُروبٍ
..............وانْبذِ الإفكَ واسْلُ من شاءَ نَتْقا
قـل لمن أضنــاه أن يبقى وحيــدا
اقــرأ القــرآن كي تـغـدو مزيــدا
حرر الأفكار من فوضى التلاشي
ثـم رتِّبْ مــا بـــدا للفكــر جيـــدا
حــاور الأفكار من بـاتت خــواء
واعتدت ظلما على مـا كان عيـدا
قــد لــواك البعد في عتم الليــالي
فاتخذْ رُكنـا عن الفـوضى بعيــدا
واترك الدنيــا وحـاور فيك نفسـا
قد غوت يوما فصار الروض بيدا
لا تـــدع للذئــب نــابــا مســـتبدا
أو ذراعــا يغلق البــاب الوحيــدا
واسـترح لا تخـش أحـلام الليـالي
قــد غـدوت الآن انســانــا جديـدا
دعوَةٌ فُضْلى بأنْ تهدمْ حدودا
.....................وتعيدَ الوَعْيَ كيْ تحيا سعيدا
بعدَ نأيٍ وافتراقٍ في ظلامٍ
.....................طالَ حتى سئمَ الكهفُ الرُّقودا
فامتشقْ أنوارَكَ الأولى بعلْمٍ
......................وانطلقْ في هذه الدُّنيا رَشيدا
قمْ مع الضوءِ إليكَ الشمسُ تسعى
...................وضُحاها يجْتبي الرَّأيَ السَّديدا
دوْلَةُ العقلِ على قدر التَّحدّي
.......................تمنحُ الفكرَ نجاحاً ورَصيدا
وَتُعِدُّ العيدَ ليأتي مهْرَجاناً
..........................ينثرُ الورْدَ ويُؤتيكَ جديدا