ومصيري غدى رهنُ كلمات محكمةً
قاضيها هو ذات
القضية
يا لتغطرس أحداقة
تصيب ألرمي
ب حرفية
لم يخطئ سهمهُا ألقلبَ
وأصبحت الروح
لديه سبية
يأسر انفاسي طرفةُ
واهيمُ بعيونً
لوزية
وحدهُ مَن يوقدَ أعماقي
كَ نهاراً شمسً
صيفية
يُثيرُ ألنبض ويتمادى
يتوغل فيّ بكل زوية
من عالمي بتُ مسروقةً اليهِ
معه بأحلامي ألورديه
رد أحلامي أو أحيّها
لا تترُكني كَ معابد منسية
بل دع روحك تتهجد بمحرابي
وكن أقرب من نفسي اليّه