نَعش

نَعش

دقَّ مِسماراً في لَوحتهِ، وعلَّقها على الحائط.
أبدَى الجميعُ إعجابَهم بها.
لكنهم كانوا يتحسسونَ بأناملهم المِسمارَ الذي فيها.
ما هي إلا أيام، حتى تَخَلخلَ المِسمارُ في ثُقْبِه.
وسقطت اللوحة...

نَعش

دقَّ مِسماراً في لَوحتهِ، وعلَّقها على الحائط.
أبدَى الجميعُ إعجابَهم بها.
لكنهم كانوا يتحسسونَ بأناملهم المِسمارَ الذي فيها.
ما هي إلا أيام، حتى تَخَلخلَ المِسمارُ في ثُقْبِه.
وسقطت اللوحة...

لقد أعجبوا بالمسمار بدل اللوحة و جعلوا يتحسسونه
حتى تخلخل و سقطت اللوحة
قصة تعاج النفاق المنتشر بين الناس في عصرنا هذا
واقعية و هادفة أخي محمد
تحياتي

هكذا هم الناس عادة ، يتركون الأصل ويتعلقون بالتافه من الأمور
تركوا أمر اللوحة وتحسسوا المسمار
يبدو إنه المسمار الذي دق في نعش اللوحة.
ومضة معبرة ببلاغة لغتها وفكرتها.
سلم مداد قلمك.

الأستاذ المكرم محمد مزكتلي

نص جميل ويمكن أن يُتناول من أكثر من زاوية ..
شخصياً قرأت فيه عن محور الارتكاز الذي تستند عليه الأفكار والمبادئ .. أي خلل فيه وأي ضعف يؤدي لانهياره.
بوركت أديبنا وسلم اليراع.

تحياتي.

رائعة ومعبرة ..
سررت بالاستمتاع هنا .

حال البعض محاولة ابراز مواطن الخلل والسلبيات بصورة تطمس كل ايجابي بل وتدعو للانهيار
هادفة بعدة اوجه راقت لي بفكرتها ونسجها فشكرا لك أديبنا الفاضل
دام رقي المداد
وكل عام وأنت بخير
تحية وتقدير

هي لوحة حياته , والمسمار قدره , وتحتمل القصة أكثر من قراءة , خالص تحياتي وتقديري

المبدع الجميل المختار:
هذه القصيصة متميزة لأنها نالت استحسانك ورضاك.
أرجو أن أكون عند حسن الظن دوماً.
لا تبخل علي بزيارتك الكريمة.

كل عام وأنت بخير.

السيدة نادية:
كل عام وأنت بخير.
تحياتي وتمنياتي لك بدوام السعادة والخير والمال الوفير.

مساء الخير.

كلما كنت ناجحا،كلما حاول بعضهم مستميتا!عرقلة ذلك النجاح من خلال أي ثغرة رغبة في إسقاطك.
ومضة قوية وتستحق التأمل
دمت بخير وسلام