ويبقى باب الأمل مشرعا رغم القتل والدمار
ومضة معبرة عن الواقع المتردي في أمتنا العربية
دمت بخير
مودتي وتقديري
نظرات فى مقال القتل الانتحارى» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» عجز اللّسان» بقلم غلام الله بن صالح » آخر مشاركة: غلام الله بن صالح »»»»» ++ البخيل ++» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» السحر فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» المشاعر لا تموت.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» قطعتي رُخام» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» "كتيّب العشاق"---خواطر غزليّة» بقلم ابراهيم ياسين » آخر مشاركة: إبراهيم ياسين »»»»» ما معنى اختلط الحابل بالنابل:» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» قراءة فى مقال الشجرة الملعونة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»»
ويبقى باب الأمل مشرعا رغم القتل والدمار
ومضة معبرة عن الواقع المتردي في أمتنا العربية
دمت بخير
مودتي وتقديري
ومضة معبرة سررت بقراءتها
تحياتي
نَحْنُ اليَمَانُونَ ،مَنْ يَجْرُؤْ يُسَاوِمُنَا*****على الأصَـالَةِ نَسْتَأصِلْهُ كَالـوَرَم
الله!
ها أنت تختصرين نتائج الحرب وكوراثها بثلاث عبارات فقط .
فحينما شرع نافذة الحلم كان يحلم , وحينما أراد لشمس الأمل أن تدخل لتبدد وحشة الحرب كان يأمل بعلاج آثار الحرب .
ولكن الطلقة العشوائية الطائشة دخلت من النافذة نفسها التي شرعها هو ليحل آثار مشكلة الحرب .
وتلك هي الحقيقة التي لا بد لنا من مواجهتها والإقرار بها :
وهي أن إصابة من يحلم بالعلاج والإصلاح ستكون بمقتله ، وسيقابل الموت من حيث يفتح نافذته للحياة .
أبدعت أيتها الأديبة المبدعة وأجدت التكثيف واختزلت المقال!
فكل التقدير لقلمك الثري فكرا وفنا
والإعجاب والاحترام والمحبة لشخصك الكريم
وباقة فل
من حسن حظى أن أصادف هذه الومضة الجميلة بعدما تغيبت فترة عن الواحة!
الأمل والحرب لا يلتقيان خصوصاً فى جمهوريات الحقد العربى القبلى والطائفى
حيثما هناك حرب لن يكون هناك أمل تحت دخات الرصاص
تحياتى لقلمك الشجى
ومع كل الإكراهات ، التي تحاصرنا ، يبقى الأمل حاضراً في قلوبنا .
سيدتي نادية، كل عام وأنتِ بخير، وإن جاءت متأخرة.
أشرَعَ نافِذَةَ الأمل، لِتدْخُلَ شمسُ الحياة.
لعلَّها تُبدِّدُ وَحْشَةَ الحربِ وهمومَها.
صادفَتْهُ رصاصةً طائشةً عمياء، أرْدَتْهُ قتيلاً.
هَكذا قرأتها سيدتي الجميلة.
صباح الخير.
أنا لا أقول كل الحقيقة
لكن كل ما أقوله هو حقيقة
الحرب أسمتها العرب قديما الكريهة , لعن الله الحروب تقتل كل أمل , قصة رائعة استمتعت بالقراءة واستفدت , بارك الله فيك أستاذتنا الفاضلة الأديبة نادية محمد الجابي , خالص تحياتي وتقديري