نداء وصدى

كنت صوتي ونشيدي
ثم أصبحت من الماضي البعيد
فاتركيني
ربما أصبح حرا من جديد
وأرى البدر جميلا في سمائي
ثم أحيي زهرة عطشى لمائي
كي يفوح العطر منها
يا صدى
صار أقوى من ندائي
إتركيني
لن أكون اليوم للحب شهيدا
أملأ الدنيا صراخا
وجدار الصمت أمحو
لم تعودي تحكمين
لم تعودي تملكين
إنتهى عصر العبيد
أنت أصبحت من الماضي البعيد
...
كنت حبلا حول عنقي
كم توسلت إليك
وتحملت الأذى بين يديك
لن تكوني في فؤادي من جديد
أنت أصبحت من الماضي البعيد

وزن الرمل

ايها الشاعر الجميل ..
هذه ثورة على حكم يبدو انه استبد بك
واراك اليوم بثورتك جعلته طلاقا ابديا
وكانك تحلم انك قد تخلصت منه
فهل هذا الطلاق سينقلك الى مستبد قادم
أم الى حرية مطلقة ؟؟؟
سوف نرى
مودتي

شاعرنا الاستاذ حسين

بوحٌ جميل ..
ونداءٌ للخروج من بوتقة إلى فضاء أرحب يُرى فيه أثر الودّ والجمال.
شكراً للشعر هنا وللصور الجميلة .
تقديري .

ايها الشاعر الجميل ..
هذه ثورة على حكم يبدو انه استبد بك
واراك اليوم بثورتك جعلته طلاقا ابديا
وكانك تحلم انك قد تخلصت منه
فهل هذا الطلاق سينقلك الى مستبد قادم
أم الى حرية مطلقة ؟؟؟
سوف نرى
مودتي

الاستاذ محمد ذيب
قراءة عميقة للنص وهذا ما يعجبني في المداخلات التي تحصل هنا..
ان هذا النص كتب قبل سنوات وربما تجاوز العقد ولا اتذكر حيثيات ..لكنه يبقى محطه من محطات مسيرتي الشعريه
اسعدني وجودك سيدي
كل الحب والتقدير

كنت صوتي ونشيدي
ثم أصبحت من الماضي البعيد
فاتركيني
ربما أصبح حرا من جديد
وأرى البدر جميلا في سمائي
ثم أحيي زهرة عطشى لمائي
كي يفوح العطر منها
يا صدى
صار أقوى من ندائي
إتركيني
لن أكون اليوم للحب شهيدا
أملأ الدنيا صراخا
وجدار الصمت أمحو
لم تعودي تحكمين
لم تعودي تملكين
إنتهى عصر العبيد
أنت أصبحت من الماضي البعيد
...
كنت حبلا حول عنقي
كم توسلت إليك
وتحملت الأذى بين يديك
لن تكوني في فؤادي من جديد
أنت أصبحت من الماضي البعيد

وزن الرمل

يا لها من قسوة جميلة !
التوق للحرية والحلم بها مشروع .
ولكن الوفاء للعهد الجميل يوم كانت صوتك نشيدك يعطي للعلاقات معناها الإنساني الأرقى.
كنت صوتي ونشيدي
ثم أصبحت من الماضي البعيد
فاتركيني
ربما أصبح حرا من جديد
وقد لا يكون من السهل عليها أن تتركك ، أو أن تتحوَّل إلى ماضٍ وبعيد أيضاً، بقرارها واختيارها.
تحيتي وتقديري

قصيدة أكثر من رائعة
سلمت أستاذنا الفاضل وسلمت يمينك
تحيتي ومحبتي

شاعرنا الاستاذ حسين

بوحٌ جميل ..
ونداءٌ للخروج من بوتقة إلى فضاء أرحب يُرى فيه أثر الودّ والجمال.
شكراً للشعر هنا وللصور الجميلة .
تقديري .

الاستاذ عبد السلام
لم يفاجئني لطفك فقد كان توأمك
اشكرك واقدر زيارتك الجميله

رائعة بصورها ولغتها الجميلة
مودتي

الاخت العزيزه
ثناء
أسعدني وجودك وهذا التعليق الجميل
أشكرك سيدتي

استاذ احمد الجمل
هذا من ذوقك الراقي
تقديري