تصحيح لما سبق نشره بعاليه : -
ولا عُرْفٌ يُعَرِّفُهُمْ
ولا القَانونُ والدِّيْنُ
يد طفلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: محمد إسماعيل سلامه »»»»» قراءة فى مقال أغرب القوانين حول العالم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» المشاعر لا تموت.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. لا أحد يضحك في هذه المدينة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» على شفا كابوس» بقلم وليد عارف الرشيد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» .. سورة الأدب ……………» بقلم موسى الجهني » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة في مقال أغرب حالات مرضية في عالم الطب» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» تطاول» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» إحنا بتوع الكوبري» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
تصحيح لما سبق نشره بعاليه : -
ولا عُرْفٌ يُعَرِّفُهُمْ
ولا القَانونُ والدِّيْنُ
أنا إنْ أصبتُ هنا فمن ربي وإنْ
أخطأتُ إنَّ اللهَ كان رحيما
نقول لهم من الأشعار -
مالم تفهم العير
من المعنى العميق بما
به وزن وتشطير
فما ذنب القصيد ثوي
لقلب رانه الجير
ومن في عقله عور
وفي عينيه تقصير
فشعري فيه للأرواح -
في الآفاق تنوير
وللأفكار مشرعة
وتنظير وتعمير
رأيْتُ روائع الأشعار
في أسر المغاليق
نقدمها إلى الأعلى
لتسموا دون تصفيق
لتهطل مثل مزن الغيث
من فوق المعاشيق
لقد شبت عن الأطواق
أعناق الغرانيق
قِفْ هُنَا أيُّهَا الْمُفَنِّدُ قَوْلِيْ
سَاقِطُ الْقَوْلِ مَنْ سَيَكْذِبُ فُوْهُ
فَتَأمَّلْ هُنَا غِرَاسَ أُنَاسٍ
هَلْ سَيَبْقَى مِنْ بَعْدِ مَا غَرَسُوْهُ
هُمْ يُرِيْدُوُنَهُ عَلَىٰ الشَّاةِ مَحْواً
سوف أسْمُوْ بِهِ وقد شَطَبُوْهُ !!
هَكَذا الْفَاشِلُوْنَ فِيْ كَلِّ عَصْرٍ
خَرَّبُوْا أرْكَانَ الْبِنَاءِ بَنَوْهُ !!!!
ملحوظة : -
يعلم الله أني لا أبتغي من وراء السجال إلا الإصلاح ماستعطت وربما أن هناك من يتحسس من شعري فالينبهني من يجد ذلك ورحم الله امرأ أهدى إلي عيوبي
تعديل : -
سوف يسموا من بعد أن شطبوه ( تقرأ بالإشباع هكذا شطبوهو )
حاجة وحجه .. للأعلى !!
هُنَا تَجَلّتْ خَيْبَةُ الأمَل ِ
فِيْ حَفْلَةٍ كَانَتْ لِمُحْتَفِل ِ
قَدْ كَانَ يَصْدَحُ مُغْرَماً سَحَراً
في غِصْنِهِ كَالْبُلْبُلِ الثَّمِلِ
مِنْ بَعْدِ أنْ فَرَّتْ بَلابِلُهُ الْ -
أخرىٰ لأغْصَانٍ مِنَ الهَمَلِ
هَلْ أنَّ شَيْخَ الشِّعْرِ وَجَّهَهُ
أم أنَّهُ شَيْءٌ مِنَ الزَّلَلِ
شِعْرِيْ عَمِيْقٌ لَيْسَ يَسْبِرُهُ
قَلْبٌ ثَوَىٰ فِيْ سَكْرَةِ الْجُمَلِ
لِمَنْ سَتنْظُمُ أشْعَاراً مُهَذَّبَةً
فَالنَّاسُ يَاقَلْبُ فِيْ أقْفَاصِهِمْ مَاتُوْا
فَلاَ تَغُرُّنْكَ كَالدُّنْيَا هَيَاكِلُهُمْ
فَمِثْلَمَا عَانَقُوْا أعْضَاءَهَا فَاتُوْا
مع أن الخطاء بسيط وخفي
إلا أنه يحتاج إلى تنقيح : -
( فَلا تَغُرَّنْكَ )
بفتح الراء بعد تضعيفها
تالله في الشعر هزات وأنات
وللمحبين رغم البعد خيرات
وفيه أهل بأبيات له انتظمت
للعاشقين وخالات وعمات
تكلم العجل لكن
لا كلام له ... !!!
إلا خوار وما للعجل قيثار
لم يعلم العجل أن السامري به
أغوى اليهود دهورا حيثما ساروا
ألم يروا أن عجلا لا كلام له
ولا سماعا بحد الفأس ينهار
لا يستحق بأن تصغي الجموع له
فهل تميز صوت الريح أفكار .. !! ؟