لوحة فنية رائعة رسمتها باحتراف فكانت بحق آسرة ..
تحيتي ومحبتي
نظرات فى مقال باربي الاوكرانية وحلم الدمى البشرية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» إحنا بتوع الكوبري» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: محمد إسماعيل سلامه »»»»» ** قصـة مريـم العـذراء **» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» * عندما عطس عنتور*» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ++ ابني يكتب قصة ++» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» قراءة فى مقال أنين الموتى ورعب القبور» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قراءة فى مقال أغرب القوانين حول العالم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» خواطر حول مقال أغرب مسابقات ملكات الجمال» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
لوحة فنية رائعة رسمتها باحتراف فكانت بحق آسرة ..
تحيتي ومحبتي
نَحْنُ اليَمَانُونَ ،مَنْ يَجْرُؤْ يُسَاوِمُنَا*****على الأصَـالَةِ نَسْتَأصِلْهُ كَالـوَرَم
كعادتك ..
شعر عذب سلس..
لا فض فوك
وددت في هذا البيت:
فصرتُ أناْ المعلَّقَ بينَ حُبِّي
وحُبِّكَ لا ألومُ سوى غَبَائِي
بدل "غبائي" قلت: "بهائي"
ذاك كان خلاف لما عليه روحكم البهية..
كأنَّ سرابَكَ الملتَفَّ حَولِي
يُدلِّي منكَ بيْ عَطشَ الدِّلَاءِ
الله الله
دقة في التصوير وكأنها تأتي من ثغر البيلسان.. وأنى للصائغ نظم النفح وهمس الورد ودغدغة ريح الصبا الشجية.. لكنك صغت كل ذلك بعذوبة منسابة لا حدود لها.. أو كأنها مزيج من ضوء النجوم والقمر غير قابلة للاستقطاب فقط للتنوير والتخذير.. عذبة ندية متمنعة لمن يراودها..
لله در هذا الحرف الزاهر المتعدد اللحون والشجون والنغم..
أخي الشاعر القدير //عصام إبراهيم فقيري//
عميم التقدير ووافر الإحترام والورد..
فلا أناْ أستطيعُ العيشَ دُونِي
فألقِي صَوبَ كفَّتِكَ انْتِمَائِي
ولا أناْ مِنْ فراغِكَ بيْ أرانِي
سأُنضِبُ في تسرُّبِكَ امْتِلَائِي
الله الله
قصيدة جميلة بسلاستها وعذوبة حسها وبراعة جرسها فكانت بعد كل هذا الغياب الطويل مما يمسح على مشاعر الحرف وعتب الواحة.
لا فض فوك أيها المبدع!
تقديري
دمت شاعري الحبيب
تغمرني بلطفك دائما
شكرا لك ولكلماتك الطيبات آملا أن أكون عند حسن ظنك دائما .
لَا أسكنُ الشِّعـر إنَّ الشِّعـر يَسكُننِي = إنْ أطلقِ الحَرفَ عَادَ الحَرفُ فِي بَدَني