الله الله
كل بيت فيها قصيدة ولوحة معبرة
رائعة أخرى من روائعك
بارك الله فيك وحفظك رافعا راية الشعر العربي بكل إبداع
تحياتي وتقديري
قراءة فى مقال الشجرة الملعونة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» حَقِيْقَةٌ مُخْجِلَةٌ» بقلم محمد حمود الحميري » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» كتبتُ إليك لو أن الكتابة ../ أشرف حشيش» بقلم أشرف حشيش » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» غزة العزة» بقلم المختار محمد الدرعي » آخر مشاركة: المختار محمد الدرعي »»»»» خواطر وهمسات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات في مقال السرنمة (المشي اثناء النوم)» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قطعتي رُخام» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: محمد إسماعيل سلامه »»»»» الشجرة ذات الرائحة الزكية» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أقوال أهل الواحة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
الله الله
كل بيت فيها قصيدة ولوحة معبرة
رائعة أخرى من روائعك
بارك الله فيك وحفظك رافعا راية الشعر العربي بكل إبداع
تحياتي وتقديري
مِــنِّي إِلَى الشَّمْسِ، مِنْ قَلْبِي إِلَى رُوحِي
لا يَــمْــنَحُ الــظِّــلُّ ضَــوْءًا غَــيْرَ مَــمْنُوحِ
بيت بقصيدة!!
سلاسة وجمال ايقاع ...
تكرار من ...وإلى....
بتنويع وتفصيل ...
بيت فيه شيء يجعلك تحفظه ...
تماما ك ساري البرق ...وزمان الأندلس..
البيت كان مطلعا ممتازا واستحق أن تفتتح به القصيدة ولو لم يكن فيها غيره لكفاها
مصر
يَا مَنْ يُجَادِلُ فِي المِصْبَاحِ شَمْسَ ضُحَىً
لا تَــأْفُلُ الــشَّمْسُ مِنْ ضَوْءِ المَصَابِيحِ..
رائع جدا هذا التضمين وهذه الحكمة ..والبيت يساوي قصائدا وحده..
وَمِــصْــرُ لَــمْ تَــتَّــخِذْ دِيــرُوطَ عَــاصِمَةً
وَلَــمْ تُــرَاهِــنْ عَــلَــى شَــأْوٍ بِــمَطْــرُوحِ...
آه..لو عرف بنو ديروط بهذا البيت الضمني الملفت ...!!!
وآه لو سمعه بنو مطروح!!!
هما مدينتان عندنا ولكن!!
ليستا كالقاهرة مثلا!!!
وان كانت مطروح اليوم تنافس في الصيف على الصدارة بمناظرها ولولا البعد والنأي عن العاصمة لتربعت على القمة...
البيت فيه تشبيه ضمني آخر وتشعر بنقلة لمصر !
بمعنى أن أهل مصر أكثر من يقدر هذا البيت الذي هو نفيس بموقعه في النص
قصيدة راقية ومدهشة
دمت رائعا متميزا
مودتي وتقديري
والحرْفُ يعلو بِفَوْح الشعر منتشياً
.............................على جناحِ السَّنا مثل المصابيحِ
تصغي حروفي لنبضِ الضوءِ مُنصتةً
..............................تسَّمَعُ اللّحْنَ في رِتْم التَّواشيحِ
ينسابُ في دَعَةٍ ينصبُّ في نغَمٍ
..................................يهفو لهُ وترٌ غير مَجروحِ
ما زلتُ أقطفُ وَمْضَ الضوء يُسْكرُني
.............................خمرُ البيان وإدْمانُ التَّسابيحِ
ما للقريحةِ يُعييها هُنا غَدَقٌ
...........................ويعتريها انْكِفاءٌ حاقَ بالرَّوح؟
د.سمير العمري
أقرأ شعرك عندما أريد أن أقرأ الشعر في عصره الذهبي بلسان الوقت..
مع خالص المحبة
قصيدة فائقة الجمال رائعة ومدهشة ..
سلمت أناملك واليراع دكتور ــ سمير .
تقديري
نَحْنُ اليَمَانُونَ ،مَنْ يَجْرُؤْ يُسَاوِمُنَا*****على الأصَـالَةِ نَسْتَأصِلْهُ كَالـوَرَم
الله أكبر
ما أشعرك
هنا يقف الشعر لابسا كل زينته متبخترا بجماله المفرط
ما أشد ذهولي بهذه الفلسفية العميقة .
دم مبدعا أبدا أديبنا العملاق .
لَا أسكنُ الشِّعـر إنَّ الشِّعـر يَسكُننِي = إنْ أطلقِ الحَرفَ عَادَ الحَرفُ فِي بَدَني