الطمع يقل ما جمع.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» ** قصـة مريـم العـذراء **» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» * عندما عطس عنتور*» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» الاسم فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» العيد في حبكم» بقلم محمد حمدي » آخر مشاركة: محمد حمدي »»»»» سعيت بحول ربي» بقلم أحمد حميد مجيد محمدالقيسي » آخر مشاركة: أحمد حميد مجيد محمدالقيسي »»»»» تلقاه في غزة» بقلم عبدالحليم الطيطي » آخر مشاركة: عبدالحليم الطيطي »»»»» نظرات فى مقال تحديات مجنونة: كسر حدود التحمل» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قراءة في رائعة د. سمير العمري ,..ياشآم» بقلم خليل حلاوجي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» لحن.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: محمد إسماعيل سلامه »»»»»
ترمز الشمس في مطلع القصيدة إلى القوة والحياة، وربما صوّر الشاعر قلبه بالشمس، بل ربما كان قلبه هو الذي يمنح القوة والحياة للشمس، وهذا القلب القوي الحيّ -مصدر الحياة لكل شيء- هو الذي يغذي روح الشاعر ولذلك فبذله وعطاؤه لا يتغير بتغير الظروف أو المواقف مثل الشمس تماما تطلع دون أن تتأثر أو تكثرت لأحد كما جاء في البيت الثاني. ورغم أن عطاء الشاعر دائم ومسترسل فنفسه تطيب إذا طُلب منها ذلك وهذا تمام الجود والكرم. يقول الشاعر في البيت الرابع أن هذا العطاء والبذل يتم ببراءة وحلم لعالم مثالي كما يحلم به الأطفال رغم كل ما يخبئه له الدهر من آلام ومصائب فكل ذلك لا يفسد قلبه ولا يثنيه عن البذل والعطاء وحسن النية والإخلاص في القصد لأنه لا يستسلم لوساوس النفس أو همزات الشيطان أو لمز الإنسان بل إنه لا يسمع إلا لما نزل من الوحي أو من حكمة أرسلها الله إلى قلبه بعد عبادة حب وإخلاص.
القصيدة رائعة معنى ومبنى وشعرا وتصويرا وإبداعا. لكن لا طاقة لي بها وقد أكون أخطئتُ النقد والتفسير. لذلك فأحسن نقد للإبداع هو التأمل والصمت.
أبدعت أستاذي القدير وشاعرنا السامق حد الدهشة. فلا فض فوك. تحاياي وتقديري
ما شاء الله .. تبارك الله ..
مذهلٌ هذا الشعر ..
واستخدام الصور البديعية في توظيف المعنى .
"وكيف يمتدّ عذقي في مدى لغتي
.... ولا يراه الحيارى درب تصحيحِ "
لقد كانت قصيدتكم عذقاً شهياً وماءً غدقاً شاعرنا الكبير .
دمت ودام لكم الإبداع .
تحياتي .
وقل لعبادي يقولوا التي هي أحسن
الشاعر القدير د. سمير العمري
جميلة جاذبة بعمق المعنى وأناقة المبنى ورصانته
تحيتي وتقديري
آمال يوسف شعراوي