أحدث المشاركات

لبنان» بقلم عبده فايز الزبيدي » آخر مشاركة: عبده فايز الزبيدي »»»»» تعقيبات على كتب العروض» بقلم عبده فايز الزبيدي » آخر مشاركة: عبده فايز الزبيدي »»»»» نظرات فى تفسير سورة الإخلاص» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» ( و كشـفت عن ساقيها )» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: محمد نعمان الحكيمي »»»»» الأصواتيون وعِلم العَروض العربي.. عجيبٌ وأعـجب..!» بقلم ابو الطيب البلوي القضاعي » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» الخِصال السّبع» بقلم مصطفى امين سلامه » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» رباعيات للشاعر صلاح چاهين» بقلم سالى عبدالعزيز » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» المعاني النحوية - رأي في آيات زوال الكيان الصهيوني» بقلم خالد أبو اسماعيل » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» من هو السامري - رأيي» بقلم خالد أبو اسماعيل » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» دفق قلم القرآن والإنصات» بقلم نورة العتيبي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»

صفحة 1 من 2 12 الأخيرةالأخيرة
النتائج 1 إلى 10 من 13

الموضوع: && زائرة &&

  1. #1

  2. #2
    مشرف قسم القصة
    مشرف قسم الشعر
    شاعر

    تاريخ التسجيل : May 2011
    المشاركات : 7,013
    المواضيع : 130
    الردود : 7013
    المعدل اليومي : 1.43

    افتراضي

    هي جليسة الأديب ..
    ربما كانت النهاية في قصة .. فكرة ..وتحتمل فضاءات أوسع.
    حبكة موفقة أديبنا .
    تقديري .
    وقل لعبادي يقولوا التي هي أحسن

  3. #3
    مشرفة عامة
    أديبة

    تاريخ التسجيل : Aug 2012
    المشاركات : 21,762
    المواضيع : 352
    الردود : 21762
    المعدل اليومي : 4.87

    افتراضي

    يبدو إنها الفكرة الأدبية تزور الكاتب فتشاركه في عقله ومشاعره
    ويشاركها هو بكل تفاصيلها، ويعيشها بكل حذافيرها.
    ومضة جميلة قوية بفكر ذكي، وحرف مائز.
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

  4. #4
    الصورة الرمزية عمر الصالح قاص
    تاريخ التسجيل : Jul 2012
    المشاركات : 932
    المواضيع : 74
    الردود : 932
    المعدل اليومي : 0.21

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبد السلام دغمش مشاهدة المشاركة
    هي جليسة الأديب ..
    ربما كانت النهاية في قصة .. فكرة ..وتحتمل فضاءات أوسع.
    حبكة موفقة أديبنا .
    تقديري .
    هى رفيقة القلق...!

    زيارة أسعدتنى بطيبة الحضور

    تحية تقدير ومودة

    عمر

  5. #5
    الصورة الرمزية جهاد بدران شاعرة وناقدة
    تاريخ التسجيل : Jun 2019
    الدولة : فلسطين
    المشاركات : 624
    المواضيع : 40
    الردود : 624
    المعدل اليومي : 0.32

    افتراضي

    && زائرة &&

    شاركتنى قهوتى ولفافة تبغى , فشاركتها أحزانها وبعض القلق !

    صفقة !
    .....................

    القصة القصيرة جدا هنا عبارة عن وجود شخصيتين، هو، هي..
    بمعنى أن المضمون يقع بين رجل وامرأة بغض النظر عن وضعهما الإجتماعي بكل حالاته..وبما أن العنوان في مضامينه يتعلق بزائرة فقط..وهذا يأخذنا لفهم العلاقة التي تصدر بين الشخصيتين، بأنه لم تكن هناك صلة مسبقة بينهما أو أية علاقة، إنما مجرد زيارة..
    من خلال الفعل/ شاركتني/ يدل على حدوث الحقيقة وأن ما جرى هو محض واقعي معاش، لأن عملية المشاركة يتبعها حركة معينة والحركة تخل بالخيال لتصبح الصورة على أرض الواقع، إن كانت مثلاً حركة فكرية، لا يمكن إثباتها على أرض الواقع إلا بتحريك اللسان ونطقها أو بتحريك الأنامل لتوقيعها، وإن كانت حركة جسدية فهي لوحدها تثبت آثار الحركات الجسدية لتظهر حقيقتها في الواقع..
    لذلك آثار الفعل / شاركتني/ تدل على زمن معين في مكان معين، وبما أن المبادر للمشاركة/ هي/ بحكم الفعل الذي تحدثنا عنه، هي التي قامت أولا بمشاركته في خصوصياته وهي القهوة ولفافة تبغه، بعدها مباشرة شاركها أحزانها وبعض قلق..

    فاء التعقيب في كلمة/ فشاركتها/ تدل على سرعة الاستجابة لها بعد مشاركته خصوصياته، بما لم يُسمح له بالتواصل معها بعد فترة طويلة، إنما كانت المشاركة بينهما سريعة..

    نعود لما تحمل هذه القصة من رموز وأبعاد وتأويلات تنطوي بين جدرانها..

    لماذا أراد الكاتب مشاركتها قهوته ولفافة تبغه، وهل يستدعي هذا الأمر المشاركة، ليكون بين دفتي قصة قصيرة جدا؟؟!
    إلا إذا كان يستدعي فكر المتلقي للتحليل والتنقيب عن أسرار النص، وهذا ما أراده..
    تأويل القهوة والتبغ معاً لهما دلالات واضحة..
    فالقهوة لوحدها عملية متعة في تناولها أثناء الحديث بين العلاقات الإجتماعية أو الفردية ومبعث لسد الحاجة الجسدية..ثم تنتقل بنا لسد حاجات النفس تحت شعور الفرح وتفريغ الذهن مما قد يشوبه من ضيق، وكأن القهوة تخلصه من القلق ووجع الفكر..فعندما تصبخ القهوة حالة نفسية مثلها مثل التبغ، حينها يصعب التخلص منها إلا بالإرادة وقوة الذات الداخلية، حينها يصبح مالكاً لقوة النفس وزمامها والتقة في السيطرة على رغائب الذات..
    كثيراً منا يعلم مضار القهوة والتبغ، الا ان القهوة ضررها أقل بكثير من التبغ إذا كانت باعتدال، بينما التبغ قضاء وحكم بالإعدام على الروح والجسد معاً، وكأنه بلفافة التبع يزفر بصحته مع كل لفافة للخارج ليدخل الأمراض لداخله..

    السؤال الذي يمكن أن يسأله المتلقي ما هو هدف عرض أهمية القهوة والتبغ، لماذا كل ذلك؟

    حتى نصل لعملية المشاركة التي حدثت بين الشخصيتين، فالقهوة والتبغ دلالة على ما يحمل هو من مشاكل وأوهام وضيق لا حصر لها، فينفثها من أعماقه مع كل نفثة تبغ ورشفة قهوة، كأن الكاتب أراد من هو أنه يحمل جبالاً من الهموم، وإلا لما جاءت هي تشاركه بعمله هذا، لتصبح بعد ذلك مشاركته لها، وكأنها عملية صفقة ربما تكون رابحة وربما تكون خاسرة..حينها وبشكل مباشر قام بمشاركتها أحزانها ولكن مع بعض قلق منها في المشاركة الفاعلة، وهذا القلق جعل العلاقة بينهما من خلال العنوان فقط زائرة...

    لذلك يمكن أن نقول أنه كثيرا ما تكون عمليات مشاركة بهدف المصالح الشخصية والتي تنتهي مع قلق بنهايتها وتكون كصفقة دنيوية تقوم على أطماع وأهداف..
    ثم كأننا نضع تأويلا آخر أو فهماً آخر بين العلاقات الإجتماعية التي تحدث اليوم بهدف المصالح والمناصب وقد اختفت من المجتمع العلاقات المبنية على التعاون والمحبة والأخوة والتي تعزز العلاقات أن تكون لوجه الله وإرضاء لتعاليمه وشريعته..وأصبحت الماديات تحكمنا وتجرفنا عن الشفافية والعلاقات الطيبة التي تجمع بين البشر، وكأن كل شيء أصبح وفق صفقات مختلفة بهدف مصلحة الذات وهذا أقسى ما يمكن الوصول إليه، لأن بذلك يبدأ الانحدار نحو الأنانية وسلخ معالم الإنسانية، كما يحدث في قراءتنا للواقع اليوم..

    نقطة أخيرة أود ذكرها من خلال هذه ال ق.ق.ج..أن شخصية هي كانت العنصر الأول الذي ابتدأ مشاركة هو..وكأن الكاتب يقول أن ال هي دائما التي تبدأ المشاركة من خلال حكم المجتمع على ضعفها وتبادر بالسليقة المشاركة مع الآخر وفتح أبواب الوصول للآخر..وإن كان لنا رأي آخر في ذلك..إلا أنني وددت ذكر ذلك من خلال كشف الستار عن عمق الكلمات..

    الكاتب الراقي القاص المبدع
    أ.عمر الصالح
    بورك قلمكم المبدع البارع، وزادكم الله من خيره ونوره وعلمه الكثير..
    سعدت جدا بين نفحات قلمكم المشرق وما يحمل من قدرات في عالم الأدب..
    وفقكم الله ورعاكم

    جهاد بدران
    فلسطينية

  6. #6
    الصورة الرمزية عمر الصالح قاص
    تاريخ التسجيل : Jul 2012
    المشاركات : 932
    المواضيع : 74
    الردود : 932
    المعدل اليومي : 0.21

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ناديه محمد الجابي مشاهدة المشاركة
    يبدو إنها الفكرة الأدبية تزور الكاتب فتشاركه في عقله ومشاعره
    ويشاركها هو بكل تفاصيلها، ويعيشها بكل حذافيرها.
    ومضة جميلة قوية بفكر ذكي، وحرف مائز.
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

    دائماً تسعدنى مداخلاتك يا أستاذتنا الراقية

    تحية تقدير وود

    عمر

  7. #7
    الصورة الرمزية عمر الصالح قاص
    تاريخ التسجيل : Jul 2012
    المشاركات : 932
    المواضيع : 74
    الردود : 932
    المعدل اليومي : 0.21

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جهاد بدران مشاهدة المشاركة
    && زائرة &&

    شاركتنى قهوتى ولفافة تبغى , فشاركتها أحزانها وبعض القلق !

    صفقة !
    .....................

    القصة القصيرة جدا هنا عبارة عن وجود شخصيتين، هو، هي..
    بمعنى أن المضمون يقع بين رجل وامرأة بغض النظر عن وضعهما الإجتماعي بكل حالاته..وبما أن العنوان في مضامينه يتعلق بزائرة فقط..وهذا يأخذنا لفهم العلاقة التي تصدر بين الشخصيتين، بأنه لم تكن هناك صلة مسبقة بينهما أو أية علاقة، إنما مجرد زيارة..
    من خلال الفعل/ شاركتني/ يدل على حدوث الحقيقة وأن ما جرى هو محض واقعي معاش، لأن عملية المشاركة يتبعها حركة معينة والحركة تخل بالخيال لتصبح الصورة على أرض الواقع، إن كانت مثلاً حركة فكرية، لا يمكن إثباتها على أرض الواقع إلا بتحريك اللسان ونطقها أو بتحريك الأنامل لتوقيعها، وإن كانت حركة جسدية فهي لوحدها تثبت آثار الحركات الجسدية لتظهر حقيقتها في الواقع..
    لذلك آثار الفعل / شاركتني/ تدل على زمن معين في مكان معين، وبما أن المبادر للمشاركة/ هي/ بحكم الفعل الذي تحدثنا عنه، هي التي قامت أولا بمشاركته في خصوصياته وهي القهوة ولفافة تبغه، بعدها مباشرة شاركها أحزانها وبعض قلق..

    فاء التعقيب في كلمة/ فشاركتها/ تدل على سرعة الاستجابة لها بعد مشاركته خصوصياته، بما لم يُسمح له بالتواصل معها بعد فترة طويلة، إنما كانت المشاركة بينهما سريعة..

    نعود لما تحمل هذه القصة من رموز وأبعاد وتأويلات تنطوي بين جدرانها..

    لماذا أراد الكاتب مشاركتها قهوته ولفافة تبغه، وهل يستدعي هذا الأمر المشاركة، ليكون بين دفتي قصة قصيرة جدا؟؟!
    إلا إذا كان يستدعي فكر المتلقي للتحليل والتنقيب عن أسرار النص، وهذا ما أراده..
    تأويل القهوة والتبغ معاً لهما دلالات واضحة..
    فالقهوة لوحدها عملية متعة في تناولها أثناء الحديث بين العلاقات الإجتماعية أو الفردية ومبعث لسد الحاجة الجسدية..ثم تنتقل بنا لسد حاجات النفس تحت شعور الفرح وتفريغ الذهن مما قد يشوبه من ضيق، وكأن القهوة تخلصه من القلق ووجع الفكر..فعندما تصبخ القهوة حالة نفسية مثلها مثل التبغ، حينها يصعب التخلص منها إلا بالإرادة وقوة الذات الداخلية، حينها يصبح مالكاً لقوة النفس وزمامها والتقة في السيطرة على رغائب الذات..
    كثيراً منا يعلم مضار القهوة والتبغ، الا ان القهوة ضررها أقل بكثير من التبغ إذا كانت باعتدال، بينما التبغ قضاء وحكم بالإعدام على الروح والجسد معاً، وكأنه بلفافة التبع يزفر بصحته مع كل لفافة للخارج ليدخل الأمراض لداخله..

    السؤال الذي يمكن أن يسأله المتلقي ما هو هدف عرض أهمية القهوة والتبغ، لماذا كل ذلك؟

    حتى نصل لعملية المشاركة التي حدثت بين الشخصيتين، فالقهوة والتبغ دلالة على ما يحمل هو من مشاكل وأوهام وضيق لا حصر لها، فينفثها من أعماقه مع كل نفثة تبغ ورشفة قهوة، كأن الكاتب أراد من هو أنه يحمل جبالاً من الهموم، وإلا لما جاءت هي تشاركه بعمله هذا، لتصبح بعد ذلك مشاركته لها، وكأنها عملية صفقة ربما تكون رابحة وربما تكون خاسرة..حينها وبشكل مباشر قام بمشاركتها أحزانها ولكن مع بعض قلق منها في المشاركة الفاعلة، وهذا القلق جعل العلاقة بينهما من خلال العنوان فقط زائرة...

    لذلك يمكن أن نقول أنه كثيرا ما تكون عمليات مشاركة بهدف المصالح الشخصية والتي تنتهي مع قلق بنهايتها وتكون كصفقة دنيوية تقوم على أطماع وأهداف..
    ثم كأننا نضع تأويلا آخر أو فهماً آخر بين العلاقات الإجتماعية التي تحدث اليوم بهدف المصالح والمناصب وقد اختفت من المجتمع العلاقات المبنية على التعاون والمحبة والأخوة والتي تعزز العلاقات أن تكون لوجه الله وإرضاء لتعاليمه وشريعته..وأصبحت الماديات تحكمنا وتجرفنا عن الشفافية والعلاقات الطيبة التي تجمع بين البشر، وكأن كل شيء أصبح وفق صفقات مختلفة بهدف مصلحة الذات وهذا أقسى ما يمكن الوصول إليه، لأن بذلك يبدأ الانحدار نحو الأنانية وسلخ معالم الإنسانية، كما يحدث في قراءتنا للواقع اليوم..

    نقطة أخيرة أود ذكرها من خلال هذه ال ق.ق.ج..أن شخصية هي كانت العنصر الأول الذي ابتدأ مشاركة هو..وكأن الكاتب يقول أن ال هي دائما التي تبدأ المشاركة من خلال حكم المجتمع على ضعفها وتبادر بالسليقة المشاركة مع الآخر وفتح أبواب الوصول للآخر..وإن كان لنا رأي آخر في ذلك..إلا أنني وددت ذكر ذلك من خلال كشف الستار عن عمق الكلمات..

    الكاتب الراقي القاص المبدع
    أ.عمر الصالح
    بورك قلمكم المبدع البارع، وزادكم الله من خيره ونوره وعلمه الكثير..
    سعدت جدا بين نفحات قلمكم المشرق وما يحمل من قدرات في عالم الأدب..
    وفقكم الله ورعاكم

    جهاد بدران
    فلسطينية
    زيارة رائعة وطيبة

    تحية تقدير

    عمر

  8. #8

  9. #9
    الصورة الرمزية عمر الصالح قاص
    تاريخ التسجيل : Jul 2012
    المشاركات : 932
    المواضيع : 74
    الردود : 932
    المعدل اليومي : 0.21

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أسيل أحمد مشاهدة المشاركة
    يالها من صفقة رابحة .
    ومضة جميلة ومعبرة عن الكاتب ومعاناته .. أبدعت.
    دوما أنتظر مرورك الطيب فى رقة وبلاغة

    تحياتى

    عمر

  10. #10
    الصورة الرمزية عبدالحكم مندور مشرف قسم الشعر
    شاعر

    تاريخ التسجيل : Oct 2005
    المشاركات : 4,525
    المواضيع : 59
    الردود : 4525
    المعدل اليومي : 0.65

    افتراضي

    ربما كانت صفقة بعدها صفقات .. والومضة حمالة أوجه

صفحة 1 من 2 12 الأخيرةالأخيرة