الله الله!
عزلية لا أرق ولا أرقى وشعر يأخذ بمجامع القلوب فلا فض فوك أيها الحبيب!
تأخرت عن هذا الألق ولكن هذا التأخر لا يجدر أن يهضمها حقها فهي قصيدة تستحق كل تقدير وتقديم.
للتثبيت
ودام ألقك الزاهر!
تقديري
قطعتي رُخام» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ألا بذكر الله تطمئن القلوب .» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» قراءة فى مقال آثار غامضة ... هل هي أكاذيب أم بقايا حضارات منسية؟» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» المعية الإلهية فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» الميسر والقمار فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» الشكر فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نقد بحث لغز مركبات الفيمانا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» إحنا بتوع الكوبري» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: محمد إسماعيل سلامه »»»»»
الله الله!
عزلية لا أرق ولا أرقى وشعر يأخذ بمجامع القلوب فلا فض فوك أيها الحبيب!
تأخرت عن هذا الألق ولكن هذا التأخر لا يجدر أن يهضمها حقها فهي قصيدة تستحق كل تقدير وتقديم.
للتثبيت
ودام ألقك الزاهر!
تقديري
هذا هو مصير العشاق
وما باليد حيلة
****
رائعة جميلة
احسنت وأبدعت
شاعرنا الراقي
علَى قَلبي أغارت مُقلتاها = فأردتني قتيلًا في هَواها
كجارحةٍ تَقَضَّت فَوقَ فَرخٍ = ولَمْ تَدرِ الفريسةُ ما دَهاها
هههههه
يا لروعة الشعر! ويا لمتعة الشعر!
قصيدة متألقة في جمالها ورقة غزلها وخفة ظلها أستاذنا الشاعر المبدع جداًً مازن لبابيدي
حيَّاكم الله وأدامكم وما تبدعون
المزن تروي العاشقين جمالا
والشعر سحرٌ إذ يضج خيالا
سلام لروحك الشاعرة الماطرة أخي الحبيب أ. مازن لبابيدي
أنا شاعرٌ أمشي بلا خطواتِلا شعر سيدتي بلا سَكَراتِ
يا لروعة هذا الجمال..وكأن الحروف تتدفق إبداعاً كي تُطربنا على أنغام هذه الموسيقى المنسوجة بإتقان، وكأنها معزوفة ألحانها القلب وقيثارتها المشاعر الصادقة، حملت بين أناملها صوراً تمّ تجسيدها ببراعة..
الشاعر الكبير البارع المبدع
أ.مازن لبابيدي
قصيدتكم تحفة فنية رائعة تجذب الذائقة من حسن إيقاعها الجميل
بورك بقلمكم الفذ وزادكم الله علماً
قراءة أولى ولي عودة بإذن الله
جهاد بدران
فلسطينية