رَنَتْ مِنْ نَافِذَتِهَا إلى حَدِيقَةٍ غَنَّاءَ
فَأَطْرَبَهَا زَقْزَقَةُ العَصَافِيرِ ،وَحَفِيفُ الأَشْجَارِ
وَأَسْكَرَهَا خَرِيرُ المِيَاهِ ، وَبَسْمَةُ الأَزْهَارِ
وَلَوْلا صَرِيرُ صُرْصُورٍ مَا أَسْدَلَتِ السِّتَارَ
نازل في خيمة بعيدة» بقلم عبدالحليم الطيطي » آخر مشاركة: عبدالحليم الطيطي »»»»» علّي ضحكتك علّي» بقلم فريد عبدالعزيز » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة في قصة فوزي الشلبي الوردة ليست لك وحدك» بقلم فوزي الشلبي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» إحنا بتوع الكوبري» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» همسة!» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: إبراهيم ياسين »»»»» عيــــــادة الواحـــة» بقلم ناريمان الشريف » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» ومرة أخرى ..//فاتي الزروالي» بقلم فاتي الزروالي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» أمشى أرجوك.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الحب يشتعل» بقلم عبدالسلام حسين المحمدي » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»»
رَنَتْ مِنْ نَافِذَتِهَا إلى حَدِيقَةٍ غَنَّاءَ
فَأَطْرَبَهَا زَقْزَقَةُ العَصَافِيرِ ،وَحَفِيفُ الأَشْجَارِ
وَأَسْكَرَهَا خَرِيرُ المِيَاهِ ، وَبَسْمَةُ الأَزْهَارِ
وَلَوْلا صَرِيرُ صُرْصُورٍ مَا أَسْدَلَتِ السِّتَارَ
جميل ..
وكثيراً ما يعكر صفو الجمال نشاز من هنا أو هناك .. لكن ذلك لا يشوه وجه الحسن وربما يميزه عما سواه..
" فأطربها : فأطربتها" .
تحياتي أستاذ حلمي.
وقل لعبادي يقولوا التي هي أحسن
الأخ عبد السّلام ،سررت بمرورك العطر ،وتعليقك البنّاء
فما تراه لا ذرّة غبار عليه ، ولكنّ النّص مفتوح ، وقابل للتّأويل
فمن المعلوم أنّ الصّرصور رمز دالّ على كلّ متطفّل يضمّ بين جناحيه مالا
حصر له من أضرار. فالصّرير دلالة على وجوده على سبيل المجاز
والضّمير المستتر في رنت يشير إلى تأويلات متعددة في فهم كنه هذه الذات..
وإسدال السّتار كناية عن الابتعاد والتّخلص من كلّ ما يعكر صفاء هذه الذات ونقاءها.
والتّأويل مفتّحة له الأبواب..
كلّ التّقدير والاحترام
هكذا هم الدخلاء المتطفلين يكدرون بصرير أصواتهم بهجة الحياة
ويسبب وجودهم إرباكا وتعكيرا للصفو ، وإقلاقا للسلام.
صورة شجية رائعة التعبير رسمتها ريشتك بروعة القول وأناقة التعبير.
تحياتي وودي.
الأخت نادية
كلّ التقدير والاحترام
لمرورك وتعليقك
دمت
أخشى ما أخشاه أنّ صوت من طلبته هو ذلك الذي عكّر جمال ما سمعت
ومضة تشرع أبوابها للتأويل
دام بهاء حرفك
الأخت فاتن
سعدت بمرورك
كل التقدير والاحترام
لك ولما نثرتيه من رد
لا يوجد شيء في العالم ممكن أن يزعجنا أكثر من أفكارنا الخاصة والشريرة
التي يجب ان نسدل بيننا وبينها ستار ، لكي نستطيع الإستمتاع بجمال الحياة.
مجرد رؤية ـ ولك تحياتي.
الاخت أسيل وجهة نظر تحترم
فطرق الاستمتاع بالحياة متشعبة
منها ما هوحسي ومنها ما هو معنوي
ولكلّ شقّ روّاده ومحبيه
دمت