غزة العزة» بقلم المختار محمد الدرعي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» هطالة الغيم» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» قصة ابن زريق البغدادي مع قصيدته اليتيمه» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» نظرات في مقال طب أكلة لحوم البشر ومصاصين الدماء» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» مرايا - صفحة للجميع» بقلم محمد نعمان الحكيمي » آخر مشاركة: محمد نعمان الحكيمي »»»»» الفصل الثاني من رواية وتستمر الحياة بين يأس و تفاؤل الأم الجريحة» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»» الهارب و صاحب المعطف بقلمي» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»» البحر خلفي والعدو أمامي» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: محمد محمد أبو كشك »»»»» شقوة» بقلم غلام الله بن صالح » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الحمد لله زال الهم وانقشعا» بقلم عبدالله بن عبدالرحمن » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
الشكر لكم ولهذه الواحة العذبة ولصاحب المكان الذي عن طريق حرفه وسحر فكره دخلت المكان..
الشكر لكم جميعاً ويسعدني أكثر أنني أصبحت بين الأقلام العذبة عضوة تقتقر لحروفكم البهية كي أنسج لي ثوباً معرفياً علمياً وأدبياً..
فكان من الأدب والذوق أن أبدأ بمشاركتكم نصوصكم قبل أن أتنفس بنصوصي على أروقة هذه الواحة الجميلة..
وإن كنت لا أعلم إن سمح لي أو لم يُسمح بالنشر إلا بعد كمّ من المشاركات..ما يهمني أن أتعرف على حروف هذه الواحة العظيمة بأقلامها النيرة..
أستاذنا الراقي شكراً لكم ولمساحة حرفي التي سكبتها بين السطور..
دام عبق الحرف فواحاً ومنارة للمتلقين..
وفقكم الله ورعاكم
.
.
جهاد بدران
فلسطينية
ما أزهر فرع وأثمر إلا وكان الفضل
للجذع الذي حمله والجذر الذي رواه
حالي وحال حبيبتي كخريطةٍ ... للطقس واسعةٌ بها الأرجاءُ
فأنا بها الإعصارُ يأكل بعضه ... وهي الصبا واللطفُ والأنداءُ
قلبي كخط الإستواءِ وقلبُها ... قُطبُ الجنوبِ ودونها الأنواءُ
مازن لبابيدي
لن ينكسر قارب الحياة على صخرة اليأس
مادام في القلب ذرة إيمان.
أعجبوا بكلامه ، فنصبوه عليهم ، فأصبح كلامه ثقيلا على قلوبهم
إذا ابتلعك حوت الزواج فليس لك إلا أن تجرب دعوة يونس ، لعلك تــنجو !
لو مر خط الحدود فوق رجل عربي لأصبح بين شقيه الأيمن والأيسر عداوة وبغضاء
تحزنني وردة بارعة الحسن تصر على تقلد عقد من الشوك
ليتنا لم نكن نعلم أن الأرض تدور . . . لكان شروق الشمس أجمل