حديد قلوبنا انصهر بوعاء الحياة
وتناثرت شظايا التوبة بين خفاياه؟؟؟
فكيف نلقى الله.....؟؟؟؟؟!!"
جهاد بدران
فلسطينية
شقوة» بقلم غلام الله بن صالح » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» تطاول» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» قراءة في مقال الطاقة الروحية براهين من العالم الآخر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» دموع ... وأشياء أخرى» بقلم آمال المصري » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»» إحنا بتوع الكوبري» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قطعتي رُخام» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ألا بذكر الله تطمئن القلوب .» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» قراءة فى مقال آثار غامضة ... هل هي أكاذيب أم بقايا حضارات منسية؟» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» المعية الإلهية فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» الميسر والقمار فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
حديد قلوبنا انصهر بوعاء الحياة
وتناثرت شظايا التوبة بين خفاياه؟؟؟
فكيف نلقى الله.....؟؟؟؟؟!!"
جهاد بدران
فلسطينية
تعرّت صفحاتنا من المحاسن فمن ذا الذي يداويها ؟؟؟!!
فبماذا ننقشها !!!! أبألوان موردة أم بأكفان نطويها ؟؟؟؟
عدّد سجاياك من الكتاب .. صفر اليدين ماحيها...
فاختم بناء الدنيا بآثار طيبةٍ.. ذُخر لك عند باريها..."
جهاد بدران
فلسطينية
" ريشتك أداة لرسم ذاتك وواقعك...
فارسم بها كل مواطن الجمال..
لعلك تروضها فتعتاد على ذلك..
وينعكس ظلها إلى ذاتك.."
جهاد بدران
فلسطينية
" تحتجب رؤية الأحلام، والدموع، والجراح العميقة خلف الغمام وظلمة الليل، ليمد الفجر ذراعيه معانقاً، كفاك همّاً وحرقة ، إلى النور
يجلو ما علق من كدر..
يذوب بولادة ابتسامة بريئة"....
جهاد بدران
فلسطينية
" أيها المؤمن ...
كن كالجبال قوياً بإيمانك وعقيدتك..
ولا تكن كالجبال بجبروتك وطغيانك..."
جهاد بدران
فلسطينية
" أيها المؤمن...
كن كالأرض الخصبة مع كل الخير تعطيك..
ولا تكن الأرض القاحلة تحرمك كل أمانيك" ...
جهاد بدران
فلسطينية
" للعين في النظر زاويتين..
زاوية النور، وزاوية الظلام..
فانظر من زاوية النور للحياة، تضيء لك صفحاتك ...
ويشتد بريقها حين تغمسها في محراب الله..
واجعل من زاوية الظلام ركناً ، تحاسب به نفسك، وتتدبر به عظمة الخالق..
حتى لا يشتد فيك الظلام ..
فلا نرى فيك نوراً "...
جهاد بدران
فلسطينية
عن بعض الأعراب أنه تعلق بأستار الكعبة وهو يقول:
"اللهم إن استغفاري مع إصراري لؤم، وإن تركي الاستغفار مع علمي سعة عفوك لعجزٌ،
فكم تتحبب إليَّ بالنعم مع غناك عني، وأتبغض إليك بالمعاصي مع فقري إليك،
يا من إذا وعد وفيَّ، وإذا توعد تجاوز وعفا، أدخل عظيم جرمي في عظيم عفوك يا أرحم الراحمين"
وقال علي –رضي الله عنه: "العجب ممن يهلك ومعه النجاة، قيل: وما هي؟ قال: الاستغفار".
- قال بعض العلماء: "العبد بين ذنب ونعمة لا يصلحها إلى الحمد والاستغفار".
وقيل للحسن البصري: ألا يستحي أحدنا من ربه يستغفر من ذنوبه، ثم يعود، ثم يستغفر، ثم يعود
، فقال: ود الشيطان لو ظفر منكم بهذه، فلا تملوا من الاستغفار،
وروي عنه أنه قال: ما أرى هذا إلا من أخلاق المؤمنين، يعني: أن المؤمن كلما أذنب تاب.
الاستغفار يبعدك عن سيء أحوالك فيحول الحزن إلى سرور ، والهم إلى فرح
والخطيئة إلى توبة ، والضعف إلى قوه والفقر إلى الغنى .!
-
-محمد الشعراوي
فلسفة سامية وفكرا راقيا يميزك
تأملات هادفة وعميقة من أديبة وصورتشع بالإيمان نبضت بها حروفك
دمت قامة أدبية وإنسانية تطاول عنان السماء
ودام جميل حرفك بألق صوره وعمق مضامينه
ودمت بروعتك.
يا ليل ..
عٌد بي إلى النجوم أسامرها، كبّلني بقيود الدجى، واغرز في ظلي خنجراً يمتد جرحاً يلازمني، وارقب مسافات الأرض وأشواك الطين وهي تندسّ في عروق الفجر..
يا ليل..
أفراح قلبي ولّت ، فصرختُ يا موت طال غيابك، ناديتك فلم تسمعني..
جرح الروح محترفٌ في طيّ الحنين والأشواق بين رماد الورد ، يغمس سواد الأيام بين عروقي..
ضجيج القلق يئد حكايا الأمل..
فتنتابني غصة الضوء في عيون نجمة أسكرت النور عند أقدام اللقاء..
والخوف يتصفحني ورقة ورقة في سِفر الغياب..
يمحوني خلسة من ألواح المطر المتراكم في عيون الانتظار..
وأنا ..أنا
لا زلت أفكك أزرار حنجرتي، كي يفوح الصوت صراخاً من مواسم الأحلام..
ويُعلن أن الأقلام لم يزرها العيد هذا العام..
مكسورٌ جناحه، والآخر يحمل الأكفان...
جهاد بدران
فلسطينية