ماقيمةُ العشق إن بات الحبيب يرى
فيك العدوّ بحقدٍ ماله سببُ
وكلّما ابتعدت لله يغمزها
غوانيًا غربوا من بعد مارغبوا
فلتتق الله في عرضِ النساء فمن
أراد لهوًا سيجني عرضه العطبُ
والحمدلله لم تخدش جوارحنا
طهر العفاف وماأغرانيَ الطربُ
براءة الجودي
شقوة» بقلم غلام الله بن صالح » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» تطاول» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» قراءة في مقال الطاقة الروحية براهين من العالم الآخر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» دموع ... وأشياء أخرى» بقلم آمال المصري » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»» إحنا بتوع الكوبري» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قطعتي رُخام» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ألا بذكر الله تطمئن القلوب .» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» قراءة فى مقال آثار غامضة ... هل هي أكاذيب أم بقايا حضارات منسية؟» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» المعية الإلهية فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» الميسر والقمار فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
ماقيمةُ العشق إن بات الحبيب يرى
فيك العدوّ بحقدٍ ماله سببُ
وكلّما ابتعدت لله يغمزها
غوانيًا غربوا من بعد مارغبوا
فلتتق الله في عرضِ النساء فمن
أراد لهوًا سيجني عرضه العطبُ
والحمدلله لم تخدش جوارحنا
طهر العفاف وماأغرانيَ الطربُ
براءة الجودي
سواك انخفاضٌ ووحدك شخصُ
وأنت ركازُ القرون الأخصُّ
براءة الجودي
حتَّام تنهشُ في الفؤادِ وتمرحُ ؟
براءة الجودي
كل الأقدار تحمل رسائلا للإنسان فعليه أن يكون فطنا فالله يريد به الخير في كل نازلة مؤلمة أو بشرى سعيدة
براءة الجودي
إنَّ الوفاء الحقيقي هو الذي لايحصرك في جًبِّ الانتظار متخاذلا كئيبًا ، إنما تنطلق به في الآفاق وهو يرفرف في جوانح قلبك وأنت يملؤُك الأمل
براءة الجودي
تتوترُ الكلماتُ حين مجيئكم
وبداخلي يتموَّجُ الموَّالُ
وببعدكم تلتاعُ ألفُ قصيدةٍ
وببعدكم تنعى الهوى أطلالُ
براءة الجودي
تضطر أحيانا أن تدافع عن نفسك باستماتة وتهاجم بضراوة وتظهر بوجه غير حقيقتك حينما يكيدون لك ليقتلوك ، ويركضون بشدة ليؤذوك
من جورهم تكوي الفؤاد حرارةً
والدمعُ يُخنقُ في ظلامٍ أدْهمِ
ويسوؤُني غدرُ الأقاربِ ما إذا
غرزوا بنابٍ مثل أمِّ القشعمِ
براءة الجودي
في الغربة والوحدة يموت الكلام وتبقى بلا إرادة معلّقًا بحبائل الانتظار ، يحدوك الأمل تارة ويغزوك اليأس أخرى
الكلمات المثبّطة تُميتُ فيك الحياة وأما الكلمات المحفِّزة فإنها تبعث فيك الحياة حتى لو ماتت داخلك !