ماقيمةُ العشق إن بات الحبيب يرى
فيك العدوّ بحقدٍ ماله سببُ
وكلّما ابتعدت لله يغمزها
غوانيًا غربوا من بعد مارغبوا
فلتتق الله في عرضِ النساء فمن
أراد لهوًا سيجني عرضه العطبُ
والحمدلله لم تخدش جوارحنا
طهر العفاف وماأغرانيَ الطربُ
براءة الجودي
لعنة مومياء الثلج أوتزي الرجل الغامض» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» أمّا قبل ....» بقلم حسين الأقرع » آخر مشاركة: حسين الأقرع »»»»» تطاول» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» إقناع» بقلم يحيى البحاري » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» في صحبة الذباب» بقلم عبدالله سليمان الطليان » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قصة ابن زريق البغدادي مع قصيدته اليتيمه» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» صورة وجدار» بقلم بتول الدليمي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» تبصر العين..» بقلم إدريس علي الواسع » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة بمقال التحكم بالعقل أكثر مشاريع المخابرات الأمريكية سرية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزة العزة» بقلم المختار محمد الدرعي » آخر مشاركة: المختار محمد الدرعي »»»»»
ماقيمةُ العشق إن بات الحبيب يرى
فيك العدوّ بحقدٍ ماله سببُ
وكلّما ابتعدت لله يغمزها
غوانيًا غربوا من بعد مارغبوا
فلتتق الله في عرضِ النساء فمن
أراد لهوًا سيجني عرضه العطبُ
والحمدلله لم تخدش جوارحنا
طهر العفاف وماأغرانيَ الطربُ
براءة الجودي
سواك انخفاضٌ ووحدك شخصُ
وأنت ركازُ القرون الأخصُّ
براءة الجودي
حتَّام تنهشُ في الفؤادِ وتمرحُ ؟
براءة الجودي
كل الأقدار تحمل رسائلا للإنسان فعليه أن يكون فطنا فالله يريد به الخير في كل نازلة مؤلمة أو بشرى سعيدة
براءة الجودي
إنَّ الوفاء الحقيقي هو الذي لايحصرك في جًبِّ الانتظار متخاذلا كئيبًا ، إنما تنطلق به في الآفاق وهو يرفرف في جوانح قلبك وأنت يملؤُك الأمل
براءة الجودي
تتوترُ الكلماتُ حين مجيئكم
وبداخلي يتموَّجُ الموَّالُ
وببعدكم تلتاعُ ألفُ قصيدةٍ
وببعدكم تنعى الهوى أطلالُ
براءة الجودي
تضطر أحيانا أن تدافع عن نفسك باستماتة وتهاجم بضراوة وتظهر بوجه غير حقيقتك حينما يكيدون لك ليقتلوك ، ويركضون بشدة ليؤذوك
من جورهم تكوي الفؤاد حرارةً
والدمعُ يُخنقُ في ظلامٍ أدْهمِ
ويسوؤُني غدرُ الأقاربِ ما إذا
غرزوا بنابٍ مثل أمِّ القشعمِ
براءة الجودي
في الغربة والوحدة يموت الكلام وتبقى بلا إرادة معلّقًا بحبائل الانتظار ، يحدوك الأمل تارة ويغزوك اليأس أخرى
الكلمات المثبّطة تُميتُ فيك الحياة وأما الكلمات المحفِّزة فإنها تبعث فيك الحياة حتى لو ماتت داخلك !