هناك فرق بين أن تتابع صفحة أحدهم ثم يتبيّن لك معرفة صاحبها بالصدفة وبين من يُخطط متنكرا ليتابع صفحتك ويتلصص على خصوصيتك ظنًّا منه أنه يستطيع إيقاعك في المزالق !!!
غزة العزة» بقلم المختار محمد الدرعي » آخر مشاركة: المختار محمد الدرعي »»»»» نظرات في مقال طب أكلة لحوم البشر ومصاصين الدماء» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» مرايا - صفحة للجميع» بقلم محمد نعمان الحكيمي » آخر مشاركة: محمد نعمان الحكيمي »»»»» الفصل الثاني من رواية وتستمر الحياة بين يأس و تفاؤل الأم الجريحة» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»» الهارب و صاحب المعطف بقلمي» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»» البحر خلفي والعدو أمامي» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: محمد محمد أبو كشك »»»»» شقوة» بقلم غلام الله بن صالح » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الحمد لله زال الهم وانقشعا» بقلم عبدالله بن عبدالرحمن » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» خواطر وهمسات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» أمشى أرجوك.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
هناك فرق بين أن تتابع صفحة أحدهم ثم يتبيّن لك معرفة صاحبها بالصدفة وبين من يُخطط متنكرا ليتابع صفحتك ويتلصص على خصوصيتك ظنًّا منه أنه يستطيع إيقاعك في المزالق !!!
وفي النّبضاتِ آلافُ الحكايا
وفيها الحبُّ يسمو والقروحُ
وأشربُ من تجاربَ قاسياتٍ
ومنها ينهضُ الأملُ الجريحُ
براءة الجودي
ونكبرُ كلّ عام وتكبر المشاعر والأحلام
تئنُّ قلوبنا حينما يرزحها الألم فنزفرُ الوجع هنا وتبقى أنفاسنا دربٌ يتأمّله المنهكون !
هناك أرواحٌ تقتلها تباريح الألم ، فارحم يا الله قلبًا توعّك بالأسى وبالمحن اصطدم
ارحم يا الله قلبًا ضجَّ به الأسى فانقسم
أكّد الله في كثيرٍ من الآيات القرآنية على الصبر وذلك لأنَّ القلب لايحتمل الألم حتى وإن تكرر وإنما أُمر بالصبر ليُخفّف من حدّته ووطأته ويرسمُ أملا للفرج القريب
وأنت تعيش لأجل نفسك وتسير في دربك ، يظهر أشخاص يحاولون ثنيك عن عزمك وتحطيمك ، يحاولون السخرية منك وتقليل قدرك ، لأنك إنسان ولديه قلب وضمير وإحساس ، ستنصدم وتتأثر ، ستتألم ويتكدر مزاجك ، ربما تضعف وتهتز ثقتك ولكن لاتدعهم يصلون إلى مرادهم فمصيرك أن تقرر إما أن تتدمر وتصبح لعبة بين أمزجة الناس أو تنهض بإرادة لتكمل سيرك وتدعهم في عبثهم يعمهون
ألقت الصعاب بقلبي مخاوفًا ثم صارت سلاما
انهض بقوة ولتجعل سيرتك النادرة حديث الأجيال