هُوَ لَمَعانُ البَرْقِ في غُيومِ عَيْشِيَ السَّوداءِ.
المشاعر لا تموت.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. لا أحد يضحك في هذه المدينة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» على شفا كابوس» بقلم وليد عارف الرشيد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» .. سورة الأدب ……………» بقلم موسى الجهني » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة في مقال أغرب حالات مرضية في عالم الطب» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» تطاول» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» إحنا بتوع الكوبري» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» لحن.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» حلمي .. حلمك .. " ق. ق. ج "» بقلم بهجت عبدالغني » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
هُوَ ثَوْرَةُ العِطْرِ في رَبيعٍ يَصْلِبُ الأزهارَ وَيَغتالُ الفَراشاتِ.
هُوَ المَرسى
لَسارِيَةٍ حَوَتْ قَلبي
تَجوبُ بِحارَ دُنياها
لَعَلَّ البَحْرَ يَأخُذُها
لِيابِسَةٍ
تَكونُ لِنَبْضِهِ المَأوى
هُوَ ارتِعاشَةُ الوَتَرِ عَلى كَمانِ روحي.
هُوَ مَنْ خَلَعَ نَعْلَيْ نَبْضِهِ، لِيَخْطُوَ بِقَلْبِهِ الحافي نَحْوَ شَجَرَةِ اشْتِياقي المُشْتَعِلَةِ بِعِشْقِهِ، في وادي مَحَبّتِنا الطّاهِرِ.
هُوَ قِنديلي الذي يُشْعِلُ زَيْتَ قَلبي لِيُنيرَ خَلاياي.
هُوَ صَرْخَةُ الوَطَنِ في عُيونِ طِفْلٍ لَمْ يَعثُرْ عَلى قَدَمَيْهِ لِيَحْبُوَ عَلى ثَراهُ.
هُوَ قَصْرُ النُّعمانِ وَأنا الحَجَرُ الذي بِسُقوطِهِ سَيَنهارُ يَوْمًا.
هُوَ سحابةُ الضّوءِ لألكتروني الوَحيدَةِ في ذرّةِ نَبضي.
هُوَ السّكينُ عَلى جيدِ ابتِسامَتي، كُلّما أمعَنَ بالغِيابِ انغرَسَ نصلُهُ في لَحْمِ بَراءَتِها.