ما عساني ألقى من المصير بعد أن تجاوزتَ رقتكَ المعهودةَ وجمالَ القلبِ وحلاوةَ الروحِ... وأنا تجاوزتُ الحبَ إلى الولهِ والاشتياقِ لك ياعديل الرّوح ؟
شقوة» بقلم غلام الله بن صالح » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» تطاول» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» قراءة في مقال الطاقة الروحية براهين من العالم الآخر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» دموع ... وأشياء أخرى» بقلم آمال المصري » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»» إحنا بتوع الكوبري» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قطعتي رُخام» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ألا بذكر الله تطمئن القلوب .» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» قراءة فى مقال آثار غامضة ... هل هي أكاذيب أم بقايا حضارات منسية؟» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» المعية الإلهية فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» الميسر والقمار فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
ما عساني ألقى من المصير بعد أن تجاوزتَ رقتكَ المعهودةَ وجمالَ القلبِ وحلاوةَ الروحِ... وأنا تجاوزتُ الحبَ إلى الولهِ والاشتياقِ لك ياعديل الرّوح ؟
عرفتُ الآن أنّي تجاوزتُ معك مرحلةَ الحبِّ ودخلتُ مرحلةَ صخبَ الاشتياقِ
كيف أبدّدُ حيرتي من هذا الغياب ؟
وكيف أبددُ حيرتي من تقلبِ المزاج ؟
ولماذا كنت تتهرب من إجابة السّؤال ؟
ويلوحُ بعيني رحيلٌ بلا إياب
سواري الرّوحِ يا عمري بلا شراع
وجعٌ يحزُ عنق الروح ويُقطّعُ أوداج الحروف
أحلامٌ هدها الغيابُ
وشجنٌ يتغولُ على منابتِ الروحِ
ما الّذي يجعلك تنتقص من حقي بك ...حين تدمن الغياب ... !؟
هل يوجد في هذا الكون من يملء فراغ روحك إن مضيتُ بلا إياب !؟
أحسُ بغربةٍ وأتخوفُ من يومٍ أت ...!!!