وماذنبي إذا ما كنتُ سمحًا
كريم الطبع عذبٌ في حُدائي !
قصيدة الدكتور لطفي الياسيني لزاهية بنت البحر» بقلم لطفي الياسيني » آخر مشاركة: لطفي الياسيني »»»»» على هامش يا راحلين الى منى للبرعي/ شعر لطفي الياسيني» بقلم لطفي الياسيني » آخر مشاركة: لطفي الياسيني »»»»» الطمع يقل ما جمع.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» ** قصـة مريـم العـذراء **» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» * عندما عطس عنتور*» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» الاسم فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» العيد في حبكم» بقلم محمد حمدي » آخر مشاركة: محمد حمدي »»»»» سعيت بحول ربي» بقلم أحمد حميد مجيد محمدالقيسي » آخر مشاركة: أحمد حميد مجيد محمدالقيسي »»»»» تلقاه في غزة» بقلم عبدالحليم الطيطي » آخر مشاركة: عبدالحليم الطيطي »»»»» نظرات فى مقال تحديات مجنونة: كسر حدود التحمل» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
وماذنبي إذا ما كنتُ سمحًا
كريم الطبع عذبٌ في حُدائي !
كن فخورًا بنفسك وبأعمالك دون غرور ، وقدّر غيرك وشجعه دون مبالغة ، وتواضع دون ذلّة ، وكن معطاء دون منَّةٍ ودون مقابل
"يا مَن تَوَعَّدَني جَهلاً بِكَثرَتِهِ
مَتى تَهَدَّدَني بِالعِزِّ وَالعَدَد
فَاِقدِر بِذَرعِكَ إِنّي لَن يُقَوِّمَني
قَولُ الضِجاجِ إِذا ما كُنتُ ذا أَوَدِ
لا تَحسِبَنِّيَ مَجهولاً بِمَخبَأَةٍ
إِنّي أَنا البَدرُ لا أَخفى عَلى أَحَدِ
إِن كُنتَ ناقِلَ عِزّي عَن مَباءَتِهِ
فَاِنقُل أَباناً بِما جَمَّعتَ مِن عَدَدِ "
الراعي النميري
اللهم أشغلنا بطاعتك وأنر أفئدتنا بالإيمان واكفنا شرّ الأشرار
ياأيها الفجرُ الوليد
من طلوعك يبدأُ المجد التليد
يبدأ الدرب الجديد
بعد صبرٍ
بعد تشريدٍ
سيأتي نصرنا
والفوارس المغوار يقتحم الحدود
جاء يفتتح الديار
وعزمه صلبٌ حديد
لا لن تخيب ظنوننا
فالله عدلٌ
يقصف الباغي ويفعل مايريد
حتمًا سيأتي نصرُنا
ونرى البشائر كلّ عيد
براءة الجودي
هُوَ في المُحيَّا نوره
ووداده سكنَ الفؤاد
براءة الجودي
شكرا لمن ألهمني بأبياته لكتابة هذه الأبيات ..
إلى الطفلة ( جودي) شفاها الله وعافاها
بجناحِ حُبٍّ حلّقت ببراءةٍ
آهٍ لجودي نسمةٌ بفؤادي
قطرٌ نديٌّ بات في وجناتها
مُذْ صُفَّتِ الآلامُ كالأجنادِ
إطراقُها اختزل المواجعَ كلّها
وبكاؤها لمُفّتّت الأكبادِ
دثرّتُها بسكينةٍ فغفت على
زندي وذاقت راحةُ العبَّادِ
فكأنَّني المحرابُ طمأنَ روحها
من بعد ليلٍ شُقَّ بالإجهادِ
فإذا المخاوفُ تنجلي فتهزَّني
ضحكاتها وتشعُّ بالإسعادِ
براءة الجودي
سَلِ الكواكبَ إذْ بدَتْ = عن البراءةِ والبروق ؟
وقل لها أين التشـا = بُهُ ، والترادف والفروق ؟
ستقول إنَّ جمالها = قد فاق إبهارَ الشروقْ
هيّ ومضةُ النّجم البعيـ = ــد ، وسحر روحٍ كالعقيقْ
هي غابةُ الأسرارِ تد = خله ، لتكتشف الرحيقْ
هيَ منْ منحني على الرّبا = أنشودة الفجر الأنيقْ
هيَ حُرَّةٌ تقضي الحيـــا = ة ، بخالصِ الحُبِّ الوثيقْ
براءة الجودي
اللهم أذقنا برد عفوك وحلاوة مغفرتك