الدنيا هذه حالها مسرّاتٌ عند أناس وأحزان عند آخرين ، والأخوة يشاركون بعضهم المشاعر فيكتم الحزن ويبدي فرحته مشاركة لأخيه والعكس كذلك
ولكن أن تقهر غيرك وتعيش ضاحكا وتغرق في لذة العيش فاعلم أنه إمهال من الله فهو لن يهملك إنما يستدرج غيّك حتى يأخذك أخذ عزيز مقتدر
هناك من يظلم ولكنه يتذكر فيخاف الله ويتقيه ويتراجع فهذا هو الخير الكامن بداخله
وهناك من إذا ظلم تكبر كفرعون وأخذته العزة بالإثم فهذا لاخير فيه ومايلبث إلا أن يعاقبه الله أمام الملأ فيكون عبرة لمن لا يعتبر