من أراد الله به خيرا اشغله بطاعته وانقياد نفسه لكل درب خير يهيأ له سلوكه
ومن أراد به سوءا أشغله بمراقبة الناس فيضيع عمره مابين الغيبة والنميمة والاستهتار والسخرية والأذية
تطاول» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» أمّا قبل ....» بقلم حسين الأقرع » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» لعنة مومياء الثلج أوتزي الرجل الغامض» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» إقناع» بقلم يحيى البحاري » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» في صحبة الذباب» بقلم عبدالله سليمان الطليان » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قصة ابن زريق البغدادي مع قصيدته اليتيمه» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» صورة وجدار» بقلم بتول الدليمي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» تبصر العين..» بقلم إدريس علي الواسع » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة بمقال التحكم بالعقل أكثر مشاريع المخابرات الأمريكية سرية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزة العزة» بقلم المختار محمد الدرعي » آخر مشاركة: المختار محمد الدرعي »»»»»
من أراد الله به خيرا اشغله بطاعته وانقياد نفسه لكل درب خير يهيأ له سلوكه
ومن أراد به سوءا أشغله بمراقبة الناس فيضيع عمره مابين الغيبة والنميمة والاستهتار والسخرية والأذية
"التغابـي فن من أذكى الفنون.... والتّـذاكي من الغـبي ما يُـحتذى .."
عبدالرحمن بن مساعد
"تُعالَجُ الأفعال السيئة بِصدق الاِعتذار،لا بالتَذويبِ واعتماد متاهات التبرير ! "
فتحتُ قلبي لكلّ الناس محتسباً
أجري وما كان لي في الناسِ أطماعُ
أرى معايب أقوامٍ فأستُرُها
وأشتري بنفيسِ الودِّ من باعوا
وما أزال أُداري مَن يكايدني
مُدَّثرا بسمتي والقلب مُلتاعُ
لي قدرة في احتمال الناسِ كلهمُ
إلا الذين لهم في الحُمْقِ إبداعُ
د.فواز اللعبون
إلا الحماقة أعيت من يداويها !
(فَمَنِ اعْتَدَىٰ عَلَيْكُمْ فَاعْتَدُوا عَلَيْهِ بِمِثْلِ مَا اعْتَدَىٰ عَلَيْكُمْ ۚ وَاتَّقُوا اللَّهَ وَاعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ مَعَ الْمُتَّقِينَ )
نم قرير العين ، فالله كفيلٌ بك ولن يغفل عنك
البعض يحتاج إلى رطم رأسه بالقاع حتى يصحو عقله ويبصر أفعاله ويراجع نواياه فإن عرف خلله وخطأه وعاند واستكبر ومضى على ماهو عليه من الباطل والظلم لنفسه ولغيره فهو في طريقه إلى الهاوية
"شكوتم إلينا مجانينكم
ونشكو إليكم مجانيننا
فلولا المعافاة كُنَّا كَهُمْ
ولولا البلاء لكانوا كَنَا "
لقائلها
اللهم إنا نسألك العفو والعافية في ديننا ودنيانا ، اللهم استور عوراتنا وآمن روعاتنا
اللهم صل وسلم على حبيبنا محمد
الغناء والمعازف:
يخلط كثير من الناس بينهما
فالغناء : باب واسع يدخل فيه الأناشيد والكلام المسجوع
وأما المعازف : آلات اللهو والطرب فلم يرد من وجه يثبت القول بجوازها عن الصحابة، ولا عن أحد من التابعين، ولا أتباعهم، ولا الأئمة المتبوعين.
(الغناء في الميزان)للشيخ عبدالعزيز الطريفي