...نهشوني بالأسئلة... بقي لساني داخل فمي.
وشوشوا... سألوني: من أنت؟ ومن تكون؟
قامت حرب في الخفاء بين لساني وعقلي...
ابتسمت لما دخلت متاهة الهذيان.
إشراق.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» هذا هو الحب.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»» قراءة فى مقال تعددت الأسباب والموت واحد» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» في الطريق الى القدس» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» قصيدة الدكتور لطفي الياسيني لزاهية بنت البحر» بقلم لطفي الياسيني » آخر مشاركة: لطفي الياسيني »»»»» بعد أن صارع الأحزان» بقلم عبدالحليم الطيطي » آخر مشاركة: عبدالحليم الطيطي »»»»» تلقاه في غزة» بقلم عبدالحليم الطيطي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» العيد في حبكم» بقلم محمد حمدي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» على هامش يا راحلين الى منى للبرعي/ شعر لطفي الياسيني» بقلم لطفي الياسيني » آخر مشاركة: لطفي الياسيني »»»»» الطمع يقل ما جمع.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أحمد فؤاد صوفي »»»»»
...نهشوني بالأسئلة... بقي لساني داخل فمي.
وشوشوا... سألوني: من أنت؟ ومن تكون؟
قامت حرب في الخفاء بين لساني وعقلي...
ابتسمت لما دخلت متاهة الهذيان.
ربما كان الهذيان أفضل الحلول أمام العسف والاستدراج ..
ومضة قصصية جميلة أديبنا .
وافر التقدير .
وقل لعبادي يقولوا التي هي أحسن
كثرة الأسئلة جعلت الحرب تقوم في الخفاء بين اللسان والعقل
ليدخل في متاهة الهذيان
فياترى هو هذيان اللسان بما يعرف
أو هو هذيان العقل .. بما لا يجدي
ولكن كلمة (ابتسمت) .. توحي بالانتصار والفرح لما وصل إليه من قرار
فالهذيان هنا يبدو إنه بمعنى : ( ليس على المجنون من حرج)
هكذا رأيت ومضتك .. فهل ياترى قد وفقت؟؟؟
مقدرة فنية بارعة تصويرا وبناء ـ وأسلوب سردي مميز.
تحية لقلمك السامق.
قراءة هادفة وقيمة خلخلت ما خفي تحت الكلمات ،بل ملأت الفجوات الغائبة في النص ..
نعم ركب الهذيان بعقله ولسانه لينجو بكرامته وبحتفظ بما يضمر في ذاكرته...
هذيان فريد كطريق للنجاة .قراءتك دائما متميزة .
شكرا على تواصلك الدائم .. مودتي وتقديري المبدعة المتألقة نادية .
نعم هذياننا هو مصير حتميّ في ظلّ ما يعتري قلوبنا من الوجع في واقع التخبّط الذي نحياه
ومضة قويّة معبّرة
الأستاذ الكبير فرحان
لحظة ابداع حين نلجأ الى الهذيان هروبا من تجاذب خطير .. ففي الهذيان كثير من الحقيقة
حين سألوه من انت؟ تذكرت قولا للشاعر مظفر النواب
حين سألوك بمثل ذلك .. اجاب ... خجلت اقول لهم قاومت الاستعمار فشردني وطني ....
لحرف السامق انحني استاذنا و دمت فرحانا و مبدعا
وياتري هل هو هذيان مثل هذينا على الاوراق
ام هو من نوع اخر
راقت لي جداجدا
سلمت يمنيك
انتصر عندما أدعى الهذيان ليحتفظ بما عنده دون البوح به
ومضة واقعية أجدت التعبير عنها.