يا ربُ اني قد عشقتُ حبيبةً ...يا ربُ تحميها من الثقلان
أحبك لأن في عينيك وطني» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» نور الحبيب ...صلى الله عليه وسلم..» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» نظرات في بحث لباس المرأة أمام النساء» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» أنا في هواك» بقلم عبدالله بن عبدالرحمن » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» في عيد ميلاد كريمتي فلسطين أم آدم / د. لطفي الياسيني» بقلم لطفي الياسيني » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» بين الهوى العذري.. والهوى العصري ...!» بقلم ياسر سالم » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» صباحك مسك وعنبر» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» سجن الخوف.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» خواطر وهمسات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
يا ربُ اني قد عشقتُ حبيبةً ...يا ربُ تحميها من الثقلان
يا واحتي الغناءُ رفقاً بالهوى
مولاتي ...عشقٌ مزهرٌ بغمامي
كم مرّةٍ قد قلتُ في سرّي لكَ
يا حبُّ إنّي هائمٌ بغرامي
أسكنتُ حبّكِ في الحنايا خلسةً
عن حاسدينَ يفتشون عظامي
حتى أطلَّ الحبُّ يزهو بالمُني
فعرفتُ أني مخلصٌ لذمامِ
يا حبّي إني عاشقٌ لعيونكِ
ما عدتُ أمسكُ في الغرامِ زمامي
مابين عينيكِ أطلّتْ بسمةٌ
قالتْ بأني صادقٌ بهيامي
مازالَ قلبي في هواكِ متيماً
مازلتِ شمساً في ذُراكِ غمامي
مابين حُبُّكِ والأماني واحةٌ
مزروعةٌ بالشّوقِ والأكمامِ
يا بدرُ خَبّرْ عن هوانا للورى
حباً تسامى ما ارتضى بحرامِ
حبٌّ زهى بين الأنامِ خالصاً
ما شابهُ عتماً لغيرِ تمامِ
يا ويل عشّاقٍ توارى حُلمُهم
تركتهمُ الدّنيا بلا أحلامِ
علي الاحمد
ما أوجع هذا الصّمت ... ما أقساه !
قل للغياب أنْ لا يتمادى
فالبرد قارس جدا هنا
والرّوح تنشد دفء طلّتك من بين سحابات الغياب
ألم أقل لك إنّ التّعلق بك ( بعد أن تخطّيت كلّ مراحل الحبّ لك ) يدنيني من الجنون إن ارتبت في نقاء هواك
ألم أخبرك أنّ كلّ ألواني البيضاء تسألني عن أحوالك ولا أجد لها من جواب ....
أحتاج لبعضٍ من نبض روحك لأبلغ به أسباب السّماء
أولست روح الروح وكل الحياة ؟؟؟
مثيرةٌ أنت لعواصف الوجد في خافقي إلى الحد الذي يفوق ما يمكن ان تتخيلينه من وصف
( ارجع كما أنت صحوا كنت أم مطرا .. فما حياتي أنا إن لم تكن تكن فيها )
يا روحَ الروحِ ... يا كلَّ الحياةِ ... يا عمرَ العمرِ ... ونبضَ الحالمِ الخفاقِ في صدري ... ومنيةَ الأملِ
أيقظني صوتكِ لصلاةِ الفجرِ
فانجابتْ الظلمةُ وولَّى العتمُ
وأشرقتْ أنواركِ في روحي
وسكنتْ في محرابكِ النفسُ
ورثتُ عن سليمانَ هدهدهُ الذي جاءني عنكِ بخبر
وورثتُ مطاوعةَ الريحِ الّتي حملتْ طيبَ أنفاسكِ لي في ساعةِ السحر
يا شمسَ نهاري ودفءَ روحي
وبدرى إذا ما الليلُ دجى
عندما سطعتْ أنواركِ في خافقي المتعب ... زالت عنه غمامةُ الحيفِ
واعتذرَ الليلُ عن توشيحي بسوادهِ
فلا حزنٌ ... ولا عتابٌ ... ولا شجنٌ ...
في حضرةِ الأملِ الذي يصاحبكِ تتوارى كلُّ أطياف الوهم ...
حين نسي الليلُ ساعةَ الأرقِ التي كانت تلازمني ... أحلامٌ شتى ما عادتْ تؤرقني
يا أجملَ النساءِ في عيوني ...!
يا أرقى مَن درجَ على الأرضِ في صباحي النادي برذاذِ عطركِ الذي يبهج النفس
ألقي عليَّ بكلِّ أوجاعك سأحملها
وأحملك درةً وشامةً مطبوعةً على جبينِ الدهرِ
أين مكاني في قلبكِ يا أنيسةَ وحشتي إذا ادلهمَّ خطبٌ وتكالبت فتن ؟
وكيف حال عيونك الّتي تمدني بالبصيرةِ يا شبيهة عيون المها ؟
لماذا تتوارى الأحرف خلف عبارات مبهمة وصور مشوشة لتخفي ما بها من معاني واضحة للأخرين
بكل لغات العالم أكتبها لك
never let me go
I love you
في نومي و يقظتي ,,,
في فرحي وحزني ,,,
في تقطيب جبيني وبسمتي ,,,
عندما لا أجيد إلا كلمة واحدة ... أحبك ,,,
فاعلم أنني أودعت بين يديك أسباب شقائي وسعادتي ...
هناء عمري وغصة روحي ,,,
واعلم بأنك غايتي ورجائي ,,,
والعزيز الأعز في كل من حولي بدنيتي ...
وكلما دخلت إلى محراب قلبي أحس بان فرحي يكبر بك ...