أحدث المشاركات

لبنان» بقلم عبده فايز الزبيدي » آخر مشاركة: عبده فايز الزبيدي »»»»» تعقيبات على كتب العروض» بقلم عبده فايز الزبيدي » آخر مشاركة: عبده فايز الزبيدي »»»»» نظرات فى تفسير سورة الإخلاص» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» ( و كشـفت عن ساقيها )» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: محمد نعمان الحكيمي »»»»» الأصواتيون وعِلم العَروض العربي.. عجيبٌ وأعـجب..!» بقلم ابو الطيب البلوي القضاعي » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» الخِصال السّبع» بقلم مصطفى امين سلامه » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» رباعيات للشاعر صلاح چاهين» بقلم سالى عبدالعزيز » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» المعاني النحوية - رأي في آيات زوال الكيان الصهيوني» بقلم خالد أبو اسماعيل » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» من هو السامري - رأيي» بقلم خالد أبو اسماعيل » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» دفق قلم القرآن والإنصات» بقلم نورة العتيبي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»

صفحة 1 من 2 12 الأخيرةالأخيرة
النتائج 1 إلى 10 من 18

الموضوع: تجارب وعظات

  1. #1
    الصورة الرمزية د. سمير العمري المؤسس
    مدير عام الملتقى
    رئيس رابطة الواحة الثقافية

    تاريخ التسجيل : Nov 2002
    الدولة : هنا بينكم
    العمر : 60
    المشاركات : 41,182
    المواضيع : 1126
    الردود : 41182
    المعدل اليومي : 5.14

    افتراضي تجارب وعظات

    تجارب وعظات

    الــحَــقُّ أَجْــدَرُ أَنْ يُــرَى لا الــذَّاتُ
    لَــكِــنَّ مَـــا يُــغْوِي الــوَرَى لَــذَّاتُ
    صَـــاغٍ إِلَــى الــنَّزَوَاتِ رَأْيُ جــنَانِهَا
    وَمُــــبَــرَّرٌ فِـــي عُــرْفِــهَا الــشَّــهَوَاتُ
    تَــغْــتَرُّ فِــي دُنْــيَا الــسَّرَابِ فَــيُفْتَرَى
    وَيُــطَــاعُ قَــبْــلَ اللهِ فِــيــهَا الـــلَّاتُ
    إِنَّـــا تَــضَارِيسُ الــنُّفُوسِ وَطَــقْسُهَا
    وَعَــلَــى حُـــدُودِ مِــزَاجِهَا الْــمِيقَاتُ
    مِــنْ بِــئْرِ مَــا تَــهْوَى تَصُبُّ وَتَسْتَقِي
    وَمِـــنِ اسْــتِــبَاحَةِ مَــا تَــقِي تَــقْتَاتُ
    يَــهْدِي إِلَــى الــدَّرْبِ الْــقَوِيمِ لِسَانُهَا
    وَتَــضِــلُّ عَــمَّــا يَــدَّعِــي الْــخَــطْوَاتُ
    فَــــعــلامُ تَــــدَّرِعُ الــتَّــبَسُّمَ دَمِــعَــةً
    وَتَــــؤُزُّكَ الــنَّــزَعَــاتُ وَالــنَّــزغَــاتُ
    يَـــا مَـــنْ تَــأَوَّلَــكَ الْــعِرَاكُ أُخُــوَّةً
    وَعَــنَــتْكَ فِـــي مُــدُنِ الْــهَلاكِ نَــجَاةُ
    حَــتَّــامَ يُــفْــتِي فِـــي الْــهِدَايَةِ فَــاسِقٌ
    وَيَــسُوسُ عِــرْضَ الْمُحَصَّنَاتِ زُنَاةُ
    وَإِلَامَ تَــسْــتَــقْذِي الــذُّبَــابَــةُ نَــحْــلَةً
    وَتَــضِجُّ مِــنْ صِــرْفِ الْــهَوَاءِ رِئَاتُ
    يَــكْفِيكَ بُــؤْسًا مِنْ زَمانِكَ أَنْ تَرَى
    أَجْــــلَــى الْــعُــيُــونِ تَــذُمُّــهُنَّ قَـــذَاةُ
    يَــكْــفِيكَ بُــؤْسًــا أَنْ يُــؤَمَّنَ فِــي دَمٍ
    ذَئِـــبٌ وَأَنْ تَــرْعَى الــلُّيُوثَ الــشَّاةُ
    يُــفْــتِي بِــتَــحْرِيمِ الــشَّــذَا فَـــمُ مُــنْتِنٍ
    وَيُــحِــلُّ لِــلْــقَوْمِ الْــحَشِيشَ الْــقَاتُ
    يَــا دَهْــرُ كَــمْ جَــرَّعْتَنَا مِــنْ غُــصَّةٍ
    تُــجْــتَــرُّ مِــــنْ عَــضَّــاتِهَا الأَنَّـــاتُ
    يَــا دَهْــرُ فِــيكَ الــشَّرُّ أَسْــفَرَ وَجْهُهُ
    وَاشْــتَــدَّ حَــتَّــى مَــاجَتِ الأَزَمَــاتُ
    فِــتَنُ الــرُّؤُوسِ عَلَى النُّفُوسِ شَدِيدَةٌ
    وَدُرُوبُــهَــا فِـــي الــدَّهْــرِ مُــشْتَبِهَاتُ
    الــفَضْلُ يَــقْضِي وَالــمُرُوءَةُ أَشْــرَفَتْ
    وَالــسُّــخْطُ دَهْــرٌ وَالــرِّضَا لَــحَظَاتُ
    وَالــصِدْقُ فَرَّ مِنَ الصُّدُورِ فَأَعْتَمَتْ
    وَغَــــدَتْ ضَــمِــيرَ الأُمَّـــةِ الآلَاتُ
    وَالــكُفْرُ بَــاتَ يُــعَدُّ فِــيكَ حَصَافَةً
    وَالــــــوُدُّ إِلَّا نَــــــزْرَهُ قَـــتَّـــاتُ
    مَــاذَا دَهَــى قِــيَمَ الرِّجَالِ أُولِي النُّهَى
    هَـــلْ قَـــدْ نَــعَوا مَــجْدًا وَثُــمَّةَ مَــاتُوا
    الحَالُ تُفْجِعُ لَا عَفَتْ كَفُّ الرَّدَى
    طِــفْــلًا وَلَا صَـــانَ الــبِــلَادَ أُبَـــاةُ
    الــمَــكْرُ صَـــفٌّ وَالــمَــكَائِدُ وَصْــفَــةٌ
    وَالــــغَــدْرُ كَــــفٌّ وَالــفُــجُورُ أَدَاةُ
    وَالــقَــاسِطُونَ إِلَـــى الــمَــصَالِحِ ثُــلَّــةٌ
    وَالــمُــقْــسِــطُونَ قَــــلائِــلٌ وَغُــــفَــاةُ
    وَالــقَوْمُ أَهْــلُ الــسُّوءِ فِــي البَلْوَى يَدٌ
    وَالــصِّيدُ مِــنْ أَهْــلِ الــنَّدَى أَشْتَاتُ
    لَا الــنِّــيلَ نِــيلٌ فِــي الــنَّقَاءِ فَــيُرْتَجَى
    مِــنْــه الــسَّقَاءُ وَلَا الْــفُرَاتَ فُــرَاتُ
    هَـــذَا أُضَــاعَ الــسَّدُّ نَــهْضَةَ مِــصْرِهِ
    وَعَــلَــى ضِــفَــافِ الْآخَـــرِ الــثَّارَاتُ
    وَالْــكَــعْبَةُ الْــغَــرَّاءُ دَنَّـــسَ قُــدْسَهَا
    غِــــرٌّ وَأَفْــــتَــى لِــلــطُّــغَاةِ دُعَــــاةُ
    وَالــشَّامُ مَــا احْــتَمَلَتْ تَغَوُّلَ جَرْوِهَا
    إلّا لِــــتَــرْفَــعَ أُسْــــدَهَــا الــــرَّايَــاتُ
    وَالْــجُرْحُ فِــي يَــمَنِ الــتَّوَجُعِ نَــازِفٌ
    يَــرْوِي الــصُّمُودَ فَــتَى قَــضَى وَفَــتَاةُ
    وَالْــقُدْسُ يــا لِــلْقُدْسِ كُــلُّ مُــتَاجِرٍ
    فَـــزَّ الْأَنَـــاةَ وَمَـــا اسْــتُــفِزَّ عُـــدَاةُ
    لَــوْ بُــحَّ لِــي صَوْتٌ سَتَحْرِصُ أَحْرُفِي
    أَلَّا تُــــــبَــــحَّ يَــــــرَاعَــــةٌ وَدَوَاةٌ
    وَإِذَا تَــهَــافَتَتِ الــنُّــفُوسُ فَــحِــكْمَتِي
    قَــبَــسُ الــرُّقِــيِّ لَــمِــنْ يَــعِــي وَقَــنَاةُ
    مَــا زِلْتُ أَحْسَبُ فِي الحُوَادِثِ أَنَّنِي
    أّهْـــدَى بِـــاَنَّ نَــدَى الــحَلِيمِ زَكَــاةُ
    وَبَـــأَنَّ حُــسْنَ الــظَّنِّ أَقْــرَبُ نِــيَّةً
    حَــتَّــى دَهَــتْــنِي بِـــالأَذَى الــنِّيَّاتُ
    كَــمْ عَــاقِلٍ فِــي الدَّهْرِ يَطْعَنُهُ الرَّدَى
    وَيَــخُــونُــهُ أَهْــــلٌ لَــــهُ وَثِــــقَــاتُ
    هُــوَ دَيْدَنٌ، لا حَدْسَ يَحْمِي العَارِفِينَ
    وَقَـــدْ خَــلَــتْ مِــنْ قَــبْلِنَا الــمَثُلاتُ
    تَــتَــشَابَهُ الــكَــلِمَاتُ فِـــي أَلْــفَــاظِهَا
    وَتَــبَــايَــنُ الأَسْــــبَــابُ وَالــغَــايَــاتُ
    وَتُــحَــلِّــقُ الأَقْــمَــارُ فِـــي أَفْــلاكِــهَا
    وَتَــــفَــاوَتُ الأَقْـــدَارُ وَالــقُــدُرَاتُ
    وَلِــــكُــلِّ ذِي أَرَبٍ رَوِيَّـــةُ عَــالِــمٍ
    أَنَّ الــحَــيَــاةَ تَــــجَــارُبٌ وَعِــظَــاتُ
    يَـــا مَـــنْ يُــحَــاوِلُ زَلَّـــةً لِــيَــسُوءَنَا
    أَقْـــصِـــرْ فَـــمَـــا لِــلــمُــتَّــقِي زَلاتُ
    يَــسْــعَى بِـــهِ نُـــورُ الــتُّــقَى مُــتَوَضِّئًا
    فَــكَــأَنَّــهُ لِــــمَــنِ اقْــتَــدَى مِــشْــكَاةُ
    مَــا ضَــاقَتِ الأَيَّــامُ بِــي مَــعْ أَهْلِهَا
    إِلَّا وَعِـــنْـــدِي قُــــدْرَةٌ وَثَــــبَــاتُ
    وَبِــأَنَّــنِي مَـــا مِــلْــتُ قَـــطُّ لِــرِيبَةٍ
    إِلا وَعِــــنْــدِي جَــــازِمًــا إِثْــــبَــاتُ
    وَالــحُــرُّ لا يُــصْــغِي لِــنَزْغَةِ مُــغْرِضٍ
    وَالــحُــكْمُ لا تَــقْــضِي بِــهِ الــشُّبُهَاتُ
    وَالــظَّنُّ سُــوءُ الــظَّنِّ مَحْضُ خَطِيْئَةٍ
    وَالــظُلْمُ فِــي شَــرْعِ الــهُدَى ظُلُمَاتُ
    يَــسْعَى الــوُشَاةُ إِلَــى الــرَّذِيلَةِ أَو بِــهَا
    مَـــنْ ذَا يُــصَدِّقُ مَــا يَــقُولُ وُشَــاةُ
    كَـــذِّبْ، فَــإِنْ قَــالَ الــبُغَاةُ بِــأَنَّهُمْ
    مَلَكُوا الدَّلِيلَ عَلَى الأَذَى قُلْ: هَاتُوا
    هَـــبْ أَنَّــهُمْ صَــدَقُوا فَــأَيُّ غَــنِيْمَةٍ
    تُــجْــنَى، وَفِــيــهَا تُــهْــتَكُ الــعَــوْرَاتُ
    هَـــلْ يَــشْــهَدُ الــحَــدَثَانِ إِلا أَنَّــهُــمْ
    فِـــــي الــعَــالَــمِينَ أَرَاذِلٌ وَجُــــنَــاةُ
    وَبِــأَنَّــهُمْ جُــنْــدُ الــغِــوَايَةِ وَالــهَــوَى
    أَحْــيَاءُ لَــكِنْ فِــي الــوَرَى أَمْــوَاتُ
    دَعْ مَــا يُــرِيبُكَ وَاتَّبِعْ سُبُلَ الهُدَى
    هُــــوَ لِــلــنُّفُوسِ الــحَــائِرَاتِ نَــجَــاةُ
    فِــي سُــورَةِ الــحُجُرَاتِ مَــنْهَجُ مُــؤْمِنٍ
    فَــاخْضَعْ لِــمَا جَــاءَتْ بِــهِ الآيَــاتُ
    وَاللهُ حَــسْبُكَ، لَا تُــرَعْ مِــنْ حَوْبَةٍ
    فَــالــقَيْدُ فِــي هَــرَجِ الــرُّؤَى إِفْــلَاتُ
    زَادُ الــسِّــبَاعِ مِـــنَ الــفَرَائسُ لَــحْمُهَا
    أَمَّـــا الــضِّــبَاعِ فَــأَعْــظُمٌ وَفُــتَــاتُ
    كَـــمْ مِـــنْ ثِــمَارٍ قَــدْ تَــرُوقُكَ إِنَّــمَا
    مِـــــنْ لُــبِّــهَــا تَــتَــعَــفَّنُ الــثَّــمَــرَاتُ
    قَــسَــمًا بِــمَــنْ يَــعْفُو إِذَا تُــبْنَا وَمَــنْ
    يُــحْــيِي رَمِــيــمَ الــعَظْمِ وَهْــوُ رُفَــاتُ
    لَـــنْ تَــسْــتَقِرِّ لَــنَــا ذُرَى الــدُنْيَا إِذَا
    نَـــامَ الــرِّجَــالُ وَقَــامَــتِ الــنَّكِرَاتُ
    أَوْ يُــرْتَجَى الــغُفْرَانَ فِي الأُخْرَى وَقَدْ
    عَــفَتِ الــحُقُوقُ وَبَــانَتِ الــحُرُمَاتُ
    إِنْ ضَــيَّــعَ الإِسْـــلامَ أُمَّـــةُ أَحْــمَــدٍ
    فَــغَدًا تَــجِيْشُ بِــصَدْرِهَا الــحَسَرَاتُ
    وَإِذَا أَقَــــامُــوا فِــــي مَــذَلَّــتِهِمْ فَــمَــا
    بَــقِــيَتْ لَــدَيْهِمْ فِــي الــوُجُودِ حَــيَاةُ

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

  2. #2
    شاعر
    تاريخ التسجيل : Nov 2014
    المشاركات : 3,592
    المواضيع : 219
    الردود : 3592
    المعدل اليومي : 0.99

    افتراضي

    ها جئتُ تكتمُ غصّتي الآهاتُ
    ......................وتكادُ تفقدُ وَعْيَها الكلماتُ
    ماذا أقولُ وهذه برُعودها
    ...................والبرْقُ منْ ومَضاتِها يقتاتُ؟
    آلاءُ حرفٍ في القصيدةِ تمتطي
    ...................... وَجعاُ وتملأُ ثغرَه الأنّاتُ
    ماذا أضيفُ وقدْ جَرعتُ "جِرارَها"
    ..................مِنْ كلِّ بيْتٍ تُجرَع الكاساتُ
    بمَجازِها وبديعها وجزالةٍ
    .................تزهو تسابقُ بعضَها الأبياتُ
    مغزولة بكناية ألفاظُها
    ...................منسوجة بحريرها الآياتُ
    أصبحْتُ تبْحرُ في العُبابِ سَفينتي
    .............وشراعُها العَبَراتُ والدّمْعاتُ
    يجتاحُني موْجُ يُمزِّقُ أحْرُفي
    ...........والبحرُ تخشى عَصْفَهُ الكلِماتُ
    للبحرِ طقسٌ لا يُحاطُ بغورِهِ
    ................في كلِّ واقِعَةٍ لَهُ شطحاتُ
    فلعلَّ في الأمْواجِ سِرٌّ يُرْتَجى
    ............واللهُ يعلَمُ ما تضْمِرُ الأوْقاتُ
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

  3. #3
    مشرف قسم القصة
    مشرف قسم الشعر
    شاعر

    تاريخ التسجيل : May 2011
    المشاركات : 7,013
    المواضيع : 130
    الردود : 7013
    المعدل اليومي : 1.43

    افتراضي

    شاعرنا الكبير وأمير الواحة ..
    لقد رسمت هنا خريطة الألم الذي يعتمل في النفوس السوية والقلوب البيضاء .. حين استشرى الهوى على العقل و طغت المصالح على المبادئ ..
    يكفيك بؤساً أن يؤمن في دمٍ .... ذئبٌ و أن ترعى الليوث الشاةُ
    يفتي بتحريم الشذا فمُ منتنٍ ... ويحلّ للقوم الحشيشَ القاتُ

    ورسمت في الختام عاقبة الخذلان .
    بورك الحرف .. مدرسة في الشعر ووعاءٌ للقيم .
    تحياتي .
    وقل لعبادي يقولوا التي هي أحسن

  4. #4
    شاعر
    تاريخ التسجيل : Nov 2013
    المشاركات : 1,425
    المواضيع : 96
    الردود : 1425
    المعدل اليومي : 0.36

    افتراضي

    الله الله
    قصيدة كبيرة و عظيمة .
    تحياتي لك شاعرنا الكبير و شكرا لك على هذه القصيدة المتميزة.

  5. #5
    الصورة الرمزية محمد ذيب سليمان مشرف عام
    شاعر

    تاريخ التسجيل : Feb 2010
    المشاركات : 19,293
    المواضيع : 523
    الردود : 19293
    المعدل اليومي : 3.58

    افتراضي

    نص كبير بحجم الشعر الحقيقي
    جاء محملا بالحال الذي نمر به الامة
    وقد اودعتها التصوير البكر المعبر عن المشاعر بطرق شتى
    والبست النص ثوب الحكمة التي لم تغادر لبنص من اول شهقة الى اخر اهة
    دمت نقيا كبيرا
    للتثبيت استحقاقا

  6. #6
    مشرفة عامة
    أديبة

    تاريخ التسجيل : Aug 2012
    المشاركات : 21,762
    المواضيع : 352
    الردود : 21762
    المعدل اليومي : 4.87

    افتراضي

    آه.. كم أثرت من شجون بإبداع شعري وشعوري
    لقد اسقيت الحروف مرارة من غصة، وطرزتها بحزن عميق
    ولكنها تقطر حكمة وروعة وبهاء ـ عميقة مؤثرة
    راقية في بنائها، وعميقة في محمولها ، شامخة كروحك المحلقة
    دام ألق حرفك وسحر بيانك.
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

  7. #7
    الصورة الرمزية عبدالستارالنعيمي شاعر
    تاريخ التسجيل : Aug 2015
    الدولة : بلد الرشيد
    المشاركات : 2,833
    المواضيع : 151
    الردود : 2833
    المعدل اليومي : 0.84

    افتراضي

    إنها القصيدة الأقوى واللغة الأنقى فلا غيض مداد شعرك أيها الشاعر النحرير
    ودمت للعلا منارا ومسارا نستنير به
    هذا ثم إنك لا زلت منعما بكل خير دكتورنا سمير
    مع التحية والتقدير

  8. #8
    الصورة الرمزية غلام الله بن صالح شاعر
    تاريخ التسجيل : Jun 2014
    الدولة : الجزائر
    المشاركات : 3,338
    المواضيع : 138
    الردود : 3338
    المعدل اليومي : 0.88

    افتراضي

    قصيدة رائعة شاعرنا الكبير
    مودتي

  9. #9

  10. #10
    شاعرة
    تاريخ التسجيل : May 2012
    المشاركات : 4,790
    المواضيع : 82
    الردود : 4790
    المعدل اليومي : 1.06

    افتراضي

    قصيدة جمعت زبدة الحِكَم
    ورغم القهر والألم الذي يخرج من حرف الهمس التاء إلا أن الضمة أعطتها عزة ومقاومة والألف المدية قبل التاء أوحت بالنداء الجادّ للأمة بعد عبث وهزل وغفوة وغفلة طويلة
    فحين نطق الألف وبعدها التأء التي تؤكد هذا النداء يكون في نطقهما معا الشعور بثبات المؤمن وإبائه وقوة وقوفه رافعا راية الحق


    أبيات كثيرة وإن لم ابالغ كل بيت يستحق التأمل والتحليل وكما هو في العنوان تجارب وعظات يحق للحكمة أن تكون في كل بيت من أوله إلى آخره
    وهي من القصائد المفضلة والمحببة لي كقارئة تميل إلى نوع معين من الشعر وليس بعين أو ذوق الناقد

    تقديري وتحيتي لقلمك النبيل كما تعودنا عليه دوما ياأبي

صفحة 1 من 2 12 الأخيرةالأخيرة