جميلة ورائعة ـ انسياب بلاغي ووصف دقيق لتفاصيل معبرة رسمت بعناية
بليغة الحرف، عميقة الفكر، ساحرة بجمال أسلوبها.
تحياتي وتقديري.
قراءة في مقال الحيوانات تنطق وتتكلم حقيقة أم خيال؟» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» الطمع يقل ما جمع.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: محمد إسماعيل سلامه »»»»» ((..جمرُ الدمعِ..))» بقلم هبة الفقي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» يد طفلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات في مقال البحث عن الكنوز المفقودة .. ما بين العلم والسحر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» شقوة» بقلم غلام الله بن صالح » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» همسة!» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» يا رُوح روحي» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»»
جميلة ورائعة ـ انسياب بلاغي ووصف دقيق لتفاصيل معبرة رسمت بعناية
بليغة الحرف، عميقة الفكر، ساحرة بجمال أسلوبها.
تحياتي وتقديري.
ﺍلأستاذ يحيى سليمان
شكراً وتحية وباقات الورد
الاستاذة نادية محمد الجابي
شكراً لحضورك البهي وذوقك الراقي
وتحية وباقات الورد
شاعر انت مطبوع يا سيدي وأي شاعر
فيا للعراق ويا لشعراءه
دمت بكل خير
ﺍلأستاذ هشام الصباح
تحية محبة وسلام وحضورك مواساة
نبتسم رغم الاسى
رائع!
قصيدة جميلة أيها الشاعر المبدع فلا فض فوك!
هي قصيدة طاب لي قراءتها ورأيت فيها رشاقة حرف وحرفة.
تقديري
الدكتور سمير العمري
إطراؤك شهادة اعتز بها شكراً والف تحية
تحية محبة وسلام لكل الاصدقاء
رأيتُ رغيف الشمس ينهر سـائلا
ويرفــع مفعــولاً وينصب فاعـلا
.
فتطرُقُ أبـــوابَ المدينةِ مومِسٌ
وتقتاد من أقصى المدينة جاهلا
.
بقايا مساحيق الغسيل عواصفٌ
فـتـبـاً لمغسـولٍ يلـوّث غـاســـلا
.
تمطت بلاوجهٍ لتكشفَ عريـهــا
وتتــركَ في كــل الدروبِ مهــازلا
.
تماهتْ دكاكينُ الطفولةِ وانطوتْ
وباتَ الدعيُّ اليــومَ يُنكــرُ فاضـلا
فماعاد ذاك الماء يروي عُطاشَنا
ولاعاد ذاك البحرُ يروي سـواحلا
.
وارصفتي ضاقتْ بوسـعِ سـمائها
وكانت بـلا شــكٍّ تفيـض قوافـــلا
.
فلمـا رأيتُ الليــلَ ينهـش بعضَـه
عجبـتُ لمقتــولٍ يشـيِّــعُ قاتـــلا
.
أسيرُعلى رأسـي وأتركُ خَطوتي
لتبنـي لهــا بيـن النجـوم منــازلا
.
وتمشي على الأهداب آيةُ طهرِنـا
لتجعـلَ من روحِ الضيــاء بدائــلا
.
هو الصبح من خلفِ التلالِ ملوِّحٌ
تبـاركـت ياصبحــاً يلــوح مغــازلا
تستحق الترميم والتشذيب
مع التحية
ضغطُ الحروفِ يثيرُ تساؤلا
.................عن رَتْقِ أحرُفِهِ لو أردْتَ تفاعُلا
افتقْ فإن الفتقَ يُظْهرُ حُسْنَها
...................ويَصبُّ شعراً بالجَزالةِ سائِلا
زمَن الثعالبِ والزَّواحفِ وَيْحَهُ
.......................يزدادُ بُخْلاً أوْ يزيدُ تغافُلا
يبدو رَغيف الشمسِ ينْهرُ سائلاً
.............والشمسُ بالخَفْضِ استفزَّتْ فاعِلا
فتنَهَّد المفعولُ بعدَ كُسوفِها
................وانجرَّ مِن مَهْضَ الجناحُ تثاقُلا
تباً لمومَس جهلنا وغبائنا
....................صرْنا مََطاياها نَسيرُ قَوافِلا
ماجاءَ من أقصى المَدائنٍ غيْرُها
...................لمَّا اتَّبعْناها كانَ فِعْلاً مائِلا
في كلِّ "شِعْبٍ"دَاهَمتْنا فُرْقةٌ
.....................وَرَغيفُنا للغيرِ يُطعِمُ عائِلا
ولقد سَهوْتُ عن الطويلِ وأحْرُفي
..............جنَحتْ فجاءَ البَحْرُ عندي كامِلا