ما نونت باءهم
ومرة أخرى ..//فاتي الزروالي» بقلم فاتي الزروالي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» أمشى أرجوك.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الحب يشتعل» بقلم عبدالسلام حسين المحمدي » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» قراءة فى كتاب حكم تنفيذ القصاص والإعدام بالوسائل الحديثة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غُرْبَة» بقلم آمال المصري » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»» لن أفقد الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»» خطوة» بقلم عبدالسلام حسين المحمدي » آخر مشاركة: عبدالسلام حسين المحمدي »»»»» كان نفسي اكون انسان» بقلم علي الطنطاوي الحسيني » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»» .. ورقةٌ مطويةٌ في كف طفل ………» بقلم موسى الجهني » آخر مشاركة: موسى الجهني »»»»» إحنا بتوع الكوبري» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: محمد إسماعيل سلامه »»»»»
ما نونت باءهم
صدقت شاعرنا
هو حال بني الأعراب ما بين مفعول به و مجرور..
قصة و قصيدة جميلتان ثقيلتان في ميزان الأدب.
تحياتي.
وقل لعبادي يقولوا التي هي أحسن
وأيُّ حالِ؟! وما في القوم معذورُ
......................والحقُّ إنَّ غرابُ البَيْنِ مسرورُ
يَحومُ فوقَ رَؤوسٍ مَسَّها خبَلٌ
.................والرأسُ في النيرِ بالتَّرْهيبِ مَبْهورُ
ماذا أضيفُ وقد أدْمتْ مَشاعِرَنا
..................هذي القصيدةُ فيها الجمرُ مسطورُ
لله درك يها الحبيب وانت تصف الحال بقليل من القول وكثير من المعنى بعمقه
نسأل الله ان يزيل الغمة وينير بقدرته الظلمة
خالص الود
قصة جميلة تحكي ما عليه كنا ، وقصيدة ظريفة تحكي ما عليه أصبحنا
راقية الهدف والمضمون، قوية ومعبرة
أبدعت شاعرنا.
نعم بتلك الطرافة قد أحسنت تصوير وتمثيل الحالة الآخذة في التردي ولله الأمر من قبل ومن بعد لا أمل إلا بالعودة إلى الطريق الذي رسمه الله لنا وكان فيه عزنا .. خالص التقدير
سلم البنان والجنان أخي وأستاذي أحمد عبد المعطي
كلا وربّيَ ما في القوم معذورً
...................فكلهم لزنيم الروم مأجور
ألا تراهم على شعبٍ قساورةً
.......... وهم يطيرون إن يأمرهم (طيروا)
طاروا فما طار نسرٌ في السماء وما
...........غير الذباب رفيقا وهو محبور
ومن يبادر نتنياهو لنجدته
..............يعد علينا كبيرا وهو مغرور
من حيرته من الأعْراب هرولةٌ
..............نحو العدو ففيما قلت تفسير