في صحبة الذباب» بقلم عبدالله سليمان الطليان » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قصة ابن زريق البغدادي مع قصيدته اليتيمه» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» صورة وجدار» بقلم بتول الدليمي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» تبصر العين..» بقلم إدريس علي الواسع » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة بمقال التحكم بالعقل أكثر مشاريع المخابرات الأمريكية سرية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزة العزة» بقلم المختار محمد الدرعي » آخر مشاركة: المختار محمد الدرعي »»»»» حلمي .. حلمك .. " ق. ق. ج "» بقلم بهجت عبدالغني » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الفصل الثاني من رواية وتستمر الحياة بين يأس و تفاؤل الأم الجريحة» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات في مقال طب أكلة لحوم البشر ومصاصين الدماء» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» هطالة الغيم» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»»
شكرا جزيلا لك على ما صدرته من كلمات جميلة في المشاركة
وبإطلالتك المشرقة إليها
أما مسألة السناد الذي في القافية في البيت الأول فأنا معك فيما ذكرته لو كانت الهمزة في كلمة ( أولى ) مضمومة لكنها مفتوحة فالله أولى بالشكر في الحياة الأولى وفي الأخرى
تحياتي لك
ودمت بخير
شكرا لك أيها الشاعر / عبد القادر حفصاوي
على ماصدرته من أبيات رائعة في هذه المشاركة
وعلى تفاعلك معها
فلك صادق مودتي
ودمت بخير
هذا البيت فيه لبس يلزم توضيحه
لربي الحمد في الأولى
وفي الأخرى به أولى
فاللبس هنا هو :-
كيف يكون الحمد لله في الأولى
وكيف يكون به أولى في الأخرى ؟
فالجواب :-
أن الحمد لله في الأولى وفي الأخرى
فله كل الحمد فيهما
فأل في كلمة الحمد للإستغراق بمعنى أن لله كل الحمد
إلا أن الثناء لله في الأخرى من المؤمنين بعد دخولهم الجنة في الخلد الدائم والنعيم المقيم وقد شاهدوا عظمة الخالق سبحانه وتعالى وفضله عليهم بعد أن أذهب عنهم الحزن وأحلهم دار المقامة وأنجاهم من النار يكون أكثر يقينا وأكبر مما كان منهم في الحياة الأولى وهو المقصود من قولى :-
وفي الأخرى به أولى
( وقالوا الحمدلله الذي صدقنا وعده وأورثنا الأرض نتبوء من الجنة حيث نشاء فنعم أجر العاملين )
صدق الله العظيم
دعاء قلب طاهر يحب الله والنفس مجبولة على حب من أنعم عليها وتفضل عليها بالنعم
كل عام وأنت إلى الله أقرب ومنه أخوف وبه أعرف وإلى دار كرامته أسبق.
نفحات إيمانية أبهجت القلب ـ دام حرفك ينضح بهاء وروعة.