،،،،،
ظلٌّ يزول
،،،،
،،،،وأَروحُ عند القبر،،،أَبحثُ في السماء كعادتي...
أمّا الرياح فوقْعُها ،،سوطٌ فيلهِبُ غربتي
أنا لا أزيد ،،كنقطة ،،،فبدايتي كنهايتي ،،،
،،،،،،،،،،،،
لا شيء بينهما خلا ،،،،ظِلّ يزول ،،بيقظتي !!
،،،في القبر أَبدأُ ،،،بينما أَنْضُوْ سنين كآبتي.....................!!
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
عبدالحليم الطيطي