تغنّى بها مدندِنًا:
أيا مرام
أنتِ المرام
وغايتي
والهيام
فكان عزْفُها:
أيا حسام
ما كنتُ قطُّ
عشقكَ والغرام
فلستَ سوى ثعلبٍ
لا يستكينُ
ولا ينام
المشاعر لا تموت.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. لا أحد يضحك في هذه المدينة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» يد طفلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: محمد إسماعيل سلامه »»»»» قراءة فى مقال أغرب القوانين حول العالم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» على شفا كابوس» بقلم وليد عارف الرشيد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» .. سورة الأدب ……………» بقلم موسى الجهني » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة في مقال أغرب حالات مرضية في عالم الطب» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» تطاول» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» إحنا بتوع الكوبري» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
تغنّى بها مدندِنًا:
أيا مرام
أنتِ المرام
وغايتي
والهيام
فكان عزْفُها:
أيا حسام
ما كنتُ قطُّ
عشقكَ والغرام
فلستَ سوى ثعلبٍ
لا يستكينُ
ولا ينام
أهزوجة جميلة رائعة خفيفة على القلب واللسان تكاد تخرج من الورق كي يعزفها عازف الكمان لحظة تجل وطرب ....
تحياتي
جميلة جدا نسجا وتصويرا
موسيقى عالية، ومعان رائعة، وأداء ملفت جميل.
معاني جميلة أديبتنا ..
لكن البحر لم يتبين لي ..
التفعيلات متنوعة ..
مثلا المقطع الثاني يبدو من الرجز في أغلبه لكن هذه: فلست سوى ثعلب .. فيبدو من المتقارب ..
وفي المقطع الأول كذلك التفعيلات مختلفة ..
والله أعلم
تقديري ..
رحم الله اُمرأ أهدى إليّ عيوبي..
أستسمحك .. فكلنا نعمل لصالح النصّ ليكون أجمل وخاليا من أية شائبة ..
بدت لي هكذا منضبطة على مستفعلن وجوازاتها .. - ويبقى الرأي لك -
...
غنّى لها مدندِنًا:
أيا مرامْ..
أنتِ المرامْ..
وغايتي..
أنتِ الهيام..
...
فكان عزْفُها:
أيا حسام
ما كنتُ قطُّ عشقكَ..
أو الغرام
فلستَ إلاّ ثعلبًا..
لا يستكينْ..
ولا ينامْ..
شكرا لقلبك الجميل على هذه الرقة والعذوبة التي حملتها الحروف ودندنها اللسان
مودتي
شكرا على معانيك الراقية وكان لي قصيدة في هذا المعنى .. تحياتي وتقديري