أيا مواسم العنّاب انبضي
من على أحداق الغمام
وترنمي
فمشمش الأحداق في ظلال الفرقد
قد تغنّى وجماجم التابوت
والنيزكِ
حتى صليل الموعدِ
المشاعر لا تموت.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. لا أحد يضحك في هذه المدينة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» يد طفلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: محمد إسماعيل سلامه »»»»» قراءة فى مقال أغرب القوانين حول العالم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» على شفا كابوس» بقلم وليد عارف الرشيد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» .. سورة الأدب ……………» بقلم موسى الجهني » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة في مقال أغرب حالات مرضية في عالم الطب» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» تطاول» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» إحنا بتوع الكوبري» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
أيا مواسم العنّاب انبضي
من على أحداق الغمام
وترنمي
فمشمش الأحداق في ظلال الفرقد
قد تغنّى وجماجم التابوت
والنيزكِ
حتى صليل الموعدِ
منثورة كأريج الياسمين جذابة كألوان الطيف .. أزكي تحياتي
نثر بنكهة الشعر..
ونبض ورسم جميل بالحروف
.
سارافقها الى قسم النثر
تتلاعبين بالحروف والألوان كالعازف الذي تنساب بين يديه سيمفونية حالمة
مسكونة حروفك بالصور، ملونة بنبض شاعري في إيقاع عذب طاب معنى ومغنى
تحية تليق بروعتك.
نص جميل..
بتكثيف وترميز متقن ..
لكن بدا لي كأنّ ثمّة تحولا سريعا بين نصفه الأول والثاني ..
حتّى كأنهما يبدوان كنصين مستقلين عن بعضهما ..
ولو تفضّلت ببعض [فك التشفير ] سأكون شاكرا وسعيدا ..
فهذا اللون يستعصي عليّ قليلا ..
تقديري ..
رحم الله اُمرأ أهدى إليّ عيوبي..