امتطتْ صهوة القلم ، وتنقلتْ من زهرةٍ إلى زهرةٍ
بلا كلل أو سأم ..
فإذا بصرخة استهجانٍ قد أحالت الدقائق الى عدم ...
وعند ظلال التاسعة ...
تحطَّمَ التِّمثال !
لبنى
كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. لا أحد يضحك في هذه المدينة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» تطاول» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» إحنا بتوع الكوبري» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» لحن.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» حلمي .. حلمك .. " ق. ق. ج "» بقلم بهجت عبدالغني » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» قطعتي رُخام» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» يا رُوح روحي» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» من أقوال أهل الواحة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» فشار فكري.. مع فيلم (The Book of Eli)» بقلم بهجت عبدالغني » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
امتطتْ صهوة القلم ، وتنقلتْ من زهرةٍ إلى زهرةٍ
بلا كلل أو سأم ..
فإذا بصرخة استهجانٍ قد أحالت الدقائق الى عدم ...
وعند ظلال التاسعة ...
تحطَّمَ التِّمثال !
لبنى
هل آملت ألاّ يمضي المزيد من الوقت في هذا التوتر الذي واجهته على المدى القصير ..و استهجان يبدو كالمعركة تنتظر من الرابح؟
تسع دقائق حاسمة لنص متعدد التأويلات ..
دمت بخير وعافية أستاذة لبنى ؛ تحيتي و احترامي
كـلُّ الـشموس تـجمّعتْ فـي فُـلْكهِ
ويَرانِيَ الشمسَ الوَحيدةَ في سَماهْ
هل التمثال المحطم يرمز لزوال الرغبة في هدم الجمال الذي سطرته يراعتك ؟.
مشكورة وبوركت
هل كانت الصرخة جزءاً مما خطّه القلم .. أم عاملاً تدخل ليحيل الكتابة للا شيء ؟
كثيرا ما يمر بنا هذا الشعور فنتوقف عن الكتابة و ندعه جانبا ..
نص مفتوح على تأويلات ..
شكرا أديبتنا .
وقل لعبادي يقولوا التي هي أحسن
رأيت في صرخة الإستهجان .. نقد قوي وهدام جعل يد الكاتبة تتوقف
وأحال الزمن إلى عدم وتحطم التمثال هو تحطم وانهيارلشخصية الكاتبة التي
بنتها لنفسها .
ولكني لم استطع التوصل لمعنى ( عند ظلال التاسعة) ولم التاسعة بالذات.
فهل من مجيب؟؟