لا أحدَ البتّة ...مهما كانَ هذا الأحدُ عظيماً أو حقيراً... مثل ذلك الصحفيّ أو ذاك الرسّام ، يستطيعُ أن ينالَ من شخصِ رسولِ اللهِ {صلّى اللهُ عليهِ وسلّمَ.}
لأنَّ محمّداً عليهِ السلامُ ، كان... وما زال... وسيظلّ الى الأبدِ... كوكباً دريّاً يتالّقُ ويزدهرُ في فضاءِ التاريخ.
شعاعهُ... أقوالٌ خالدة .
واختلاجاتهُ... محبةُ البشريةِ جمعاء.
إنّما الإهانةُ... ما هي إلاّ صفعةٌ قويةٌ، على وجهِ المسلمين!!! ليعلمَ الجميع أيَّ دركٍ أسفلٍ وصلنا، بعد أن سلّمنا رقابنا لعبيدِ عبيدِ أعدائنا.
ماسة