صورة انترنتية دائمة التكرر على مسامعنا
هذه انقذها عمرها فقالت بني
فمالذي سينقذ الصغيرات من مثل هذا الضبع
قصة جميلة أختي
بوركت
المشاعر لا تموت.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» غزة العزة» بقلم المختار محمد الدرعي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» عطر كل فم [كاملة]» بقلم أحمد صفوت الديب » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» ((..عاديـــتُ قلبـــي..))» بقلم هبة الفقي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» قراءة في مقال الحيوانات تنطق وتتكلم حقيقة أم خيال؟» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» الطمع يقل ما جمع.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: محمد إسماعيل سلامه »»»»» ((..جمرُ الدمعِ..))» بقلم هبة الفقي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» يد طفلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
صورة انترنتية دائمة التكرر على مسامعنا
هذه انقذها عمرها فقالت بني
فمالذي سينقذ الصغيرات من مثل هذا الضبع
قصة جميلة أختي
بوركت
لذا قيل " الأرواح بدل الأشباح " حتى لاتتعلق القلوب بوهن الخيوطقرأ ردها الجميل على نصّه ، فطار فرحًا وأيقن انه شغفها حبا!
وبعث رسالة عشق إليها ، فجاءه ردَّها : رفقًا بنفسك يا بنيّ.
ربما امتلكت ضميرا يوقظه بردها على رسالته ولكن هي دعوة لمن يرتاد الشابكة أن يضعوا نصب أعينهم قول الله تعالى (( ما يلفظ من قول إلا لديه رقيب عتيد )) التي تنطق فوق كل نافذة كتابة
بوركت واليراع أديبتنا الفاضلة
تحاياي
كم من قصص حب وهمي, وكم من شخصيات مخادعة
تتوارى خلف الصور والأسماء
قصة هادفة تصف حالة من حالات الوهم عبر الإنترنت
تحياتي وتقديري.
كثيرون من يقرأون بعيونهم فقط
دمت بخير
مودتي وتقديري
البعض يظل الطريق وراء الشاشات العنكبوتية ويتجه للبحث عن المشاعر المفقودة على أرض الواقع عسى أن تعوضها الحروف
وتكون الصدمة ...!
معبرة عن حال البعض بقوة
بوركت أديبتنا الفاضلة
تحاياي
شكرا لك أستاذي ورائعي
دائما تدعم الإبداعات وواحتي
من كل قلبي ممتنة لحضورك
شكرا وبورك بك.
تتوق الرُّوح إلى أن تكون في مكانٍ أعظم
تظلُّ تهفو لمسكنها تهفو كثيرا !
وما أكثر ما ينسجه الوهم في عالم النت
ومضة رائعة وراصدة ومعبرة بواقعيتها وصياغتها.
دمت مبدعة.
جميل..مالنا نتوهم ونبني على الوهم..أحسنت