كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. لا أحد يضحك في هذه المدينة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» تطاول» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» إحنا بتوع الكوبري» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» لحن.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» حلمي .. حلمك .. " ق. ق. ج "» بقلم بهجت عبدالغني » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» قطعتي رُخام» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» يا رُوح روحي» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» من أقوال أهل الواحة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» فشار فكري.. مع فيلم (The Book of Eli)» بقلم بهجت عبدالغني » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
أُحِبُّكّـ فَوقَ حُـبِّ الذّاتِ حَتّـــــى
كأنّ اللهَ لَمْ يَخلقْ ســـــواكـ
مصطفى السنجاري
لله درك يا ابن سنجار
متألق بشعرك دائما
بورك القصد والقصيد
وبورك المهدي والمهدى إليه
هكذا هم الأحرار ..
يدفعون عن بعضهم الأذى
ولا ينتظرون من أحد إذنا
دمت ودام حرفك الشامخ
مع كل التحايا
دم بود وحب
درة بهية في مدح من يحلو النشيد بمدحه
قصيدة رائعة ساحرة في إختيار ألفاظها البارعة وصياغتها الفنية المبدعة
هنيئا للمهدى إليه، وبارك الله في الهادي
بورك الشدو والشادي ـ ودام بهاء حرفك وروعة معانيك.
الإيقاع والقافية فخمة
أعــــوذ بربِّ النّاسِ مِن ناظِرٍ قَذي
يَرى كُلَّ ذِي حُسْنٍ كَباطِــــــنِهِ بَذِيْ
يَعِيْبُ على الطاووسِ أَطْيافَ رِيشِهِ
كَطائِرِ لَــــــــــــــيِلٍ ذِيْ جَناحٍ مُقَذَّذِ
وَمِنْ كُلِّ ذِيْ ضِــغْنٍ حقودٍ , فُؤادُهُ
على الكَيْدِ مِنْ أهلِ الفضائلِ يَغتَذي
مَعاطِسُـــــــــهُ مِن كُلِّ شَمٍّ تَشَفَّرَتْ
فَكَيــفَ بهِ يُهدى إلى الأرَجِ الشَّذيْ
وَمِنْ كُلِّ مَحْمــــــــومٍ بِنارِ حُساكَةٍ
بِكُلِّ صَــــــــديدٍ مِن حُشاشَتِهِ هَذِيْ
وَمِمَّنْ رَمَى الأخــــيارَ للنَّيلِ مِنْهُمُ
بِكُلِّ رديءِ الفِـــــــــعلِ غَيرِ مُحَبَّذِ
فَيَكْذِبُ بُهتاناً وَيَعْلَمُ أَنَّـــــــــــــــهُ
وَشَـــــــرُّ الذي فيما ادَّعى أنَّهُ الذي
أرَى بَعضّهُم شَروى الذُّبابِ سَجِيَّةً
يَعيشُ وَيَحــــيا فَوْقَ عَذْرَةِ ذا وَذِيْ
ولو أتيتُ لأعلّق على كل بيت في القصيدة لأطلت ، لكن يكفي أن تصوّر هذه الأبيات بعض من اتصف بالخسّة والدناءة ويرى غيره مايراه من قذرٍ فيه والله المستعان
ولن يرتفع ذوي النّبل وأصحاب الحق وكلّ ذو شأن إلا بعد أن يلقَ مايلقى من حفنة أذى هنا وهناك أمثال هؤلاء الذباب الذين يذمّون غيرهم ويستفزونهم كيف يرتفعوا على حساب ظهور أهل الخير والطيبة والرّفعة
قد أجدت وصفهم في هذه الابيات حتى أني قلتُ ليتني من قلتها ، فسلم مدادك البارع
جميل ، وقولك ( نبذنا سلوك المغرضين ...) يُذكرني بأسلوب زهير بن ابي سُلمى في الحكمة في أواخر معلّقتهنَبَذْنا سُلُوكَ المُغرِضــــينَ وَسَعْيَهُم
وَمَنْ يَسْتَهِنْ بِالنُّبْلِ في النّاسِ يُنْبَذِ
تَسامَيْتَ خُلْقاً عَنْ مُقارَنَةٍ بِــــــــهِم
فَهَلْ طُحْلُبُ المُسْتَنْقَعاتِ كَما العِذي
صدقت..أَلا يا سَميرَ الشِّعرِ والنُّبْلِ والنُّهى
سَلِمْتَ,بِما جاءَ الأَثـــــــــــيمُ تَلَذَّذِ
فَقَبْلَكَ كانَ الذِّكْرُ مُتَّهَماً كَــــــــــذا
كَما المُتَــــــــــنَبِّي كانَ مُتَّهَماً بِذيْ
وقد قلتُ سابقًا عن والدنا الفاضل الدكتور سمير ..
إني لأدهش من براعة شاعر
حاك القصائد من لآلئ مبهرة
إني لأدهش من قناديل النهى
في شعر من حضن الضليل ووقّره
ياصادق الإحساس حرفك عسجدٌ
يُملي على لوح الحياة تصوّره
ياطائر الأشجان ياعبق الشذى
لجمال حرفك منظر ما أسحره !
ياصائد الحكم الجليلة قل لنا
من أنت إلا أن تكون المفخرة !
سرّني المرور هنا ، لجمال القصيدة ومن قيلت فيه ، وللقافية النادرة والمفردات الفريدة التي تمتلكها
تقديري
أذودُ ,بِذَوْدي عنكَ ,عَنْ كُلِّ فطْحَلٍ
أصيلٍ ونِحْريرٍ حَصيفٍ وجهْبُذِ
سلاما أميرَ الشِّعرِ هذي قصيدتي
إليك .. عساها رُقيَةُ المُتَعَوِّذِ
رفعك الله وحياك وحماك وأعطاك من خيره وفضله
ذود رائع وشعر ماتع
بوركت وبورك بوحك