أحبك لأن في عينيك وطني» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» نور الحبيب ...صلى الله عليه وسلم..» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» نظرات في بحث لباس المرأة أمام النساء» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» أنا في هواك» بقلم عبدالله بن عبدالرحمن » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» في عيد ميلاد كريمتي فلسطين أم آدم / د. لطفي الياسيني» بقلم لطفي الياسيني » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» بين الهوى العذري.. والهوى العصري ...!» بقلم ياسر سالم » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» صباحك مسك وعنبر» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» سجن الخوف.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» خواطر وهمسات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
كانت الخيانة حذاء بغيض داس على الوردة فسحقها
فاستحقت الموت بدون كفن ـ فالخيانة في حد ذاتها ميتة حقيرة.
إنحنى كى يقطف لها وردة,, زاغت عيناها ثم أخرجت خنجرها من مكمنه,, رفعت يدها فى الهواء وهى ترتعش,, يسقط الخنجر من يدها ثم تجثو على الأرض وهى تعض يدها من الحسرة, فقد نسيت أن تشترى لنفسها كفن !
قمة النذالة أن تطعن من يريد أن يقدم لك وردة، هذا مصداقاً للقول ( اتق شر من أحسنت إليه)
والموت هنا موتان .. موت حقيقي ( أي خروج الروح) وموت الإنسانية من القلب
وهي فقدت إنسانيتها فماتت الميتة الثانية
ملاحظة ( إنحنى ) صوابها ( انحنى ) همزة وصل لا قطع
يبدو أن الانحناء كان كسيراً فكسرته بهمزة قطع مكسورة
أرى في ومضاتك عمقاً لا يصل إليه القارئ بيسر
تحية واحترام
ناريمان