كتب محمد فتحي المقداد. لا أحد يضحك في هذه المدينة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» يد طفلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: محمد إسماعيل سلامه »»»»» قراءة فى مقال أغرب القوانين حول العالم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» المشاعر لا تموت.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» على شفا كابوس» بقلم وليد عارف الرشيد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» .. سورة الأدب ……………» بقلم موسى الجهني » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة في مقال أغرب حالات مرضية في عالم الطب» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» تطاول» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» إحنا بتوع الكوبري» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
زرع الورد في رسالته وبعض الود .. فحصد برودة شتاء ليتوانيا وميدان الشوك ..!
لا شئ يشبهها .. وحدها تشبهُ أحلامي ...
في كل دروب الغربة ..
أحمل الذكريات بين طيات معطفي
أحملُ كل رسالة غزلٍ منكِ.. أحمل في عيوني كل إبتسامة رضا
أحمل كل همسات البوح
في كل دروب الغربة ..
أبحثُ عنكِ.. وأفتشُ عنكِ.. أتباعدُ فيكِ فتدنين أكثر
في كل دروب الغربة ..
تأتي السعادةُ بألوان قوس قزح .. والحزنُ أسود !
حين يبكي الرجلُ ..أتحسسُ قلبي
وحين تبكي المرأةُ.. أتحسسُ منديلي !
أنا وعيناها والزمن طويل ...
اللهم لك الحمد علي ما منحت وما منعت...
كانت الرسائلُ باردة بيننا ..
وكان الودُ شحيح ..
ماتت عبارات التجمل والتكلف والمديح ..
وبقيت مسافات أبعدُ من حسن الظن .. وأعلي من جبال الصبر