على ورقة التقويم .. قرأت لكم هذا الصباح :
إن الطريق المستقيم لا يتجه إلا إلى الهدف
تحية
نظرات في تفسير قوله تعالى ( لا يَمَسُّهُ إِلا الْمُطَهَّرُونَ )» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» حسن يتحدث لماذا قتل الشعب السوري ويدعم غزة» بقلم خالد أبو اسماعيل » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» صرخة ألم.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» * الورطة * ق ق ج» بقلم أحمد فؤاد صوفي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» لن أفقد الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» شجرة الود,» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» هنا نكتب (ق.س.ك)» بقلم عبده فايز الزبيدي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» أحبك لأن في عينيك وطني» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» نور الحبيب ...صلى الله عليه وسلم..» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» نظرات في بحث لباس المرأة أمام النساء» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
على ورقة التقويم .. قرأت لكم هذا الصباح :
إن الطريق المستقيم لا يتجه إلا إلى الهدف
تحية
وقرأت لكم أيضاً :
أقرب ما يكون العبد إلى الله إذا سأله
وأقرب ما يكون إلى الخلق إذا لم يسألهم
...... ناريمان
قصة جميلة
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
يحكى عن "الشاطر حمور" كبير اللصوص زمن "السلطان قايتباي" أنه أقتحم و عصابته دار تاجر كبير أسمه المرجوشي بالقرب من جامع الغمري.و وجد التاجر كبير اللصوص على باب غرفة نومه هو و زوجته.فقال اللص "حمور" لـ المرجوشي أستر أهل بيتك نحن اللصوص.فقام "المرجوشي" و ستر زوجته ثم قال لـ "حمور" خذ ما تريد و لا تقتلنا.فقال "الشاطر حمور" : لن نقـ.ـتلك و ما أتينا للقـ..ـتل فقط نريد الطعام ليومنا هذا.فقال له التاجر كم أنتم فقال 9 صبيان و أنا فأخرج لهم 10 آلاف قطعة نقدية كل واحد 1000.فقال له اللص "حمور" لا نأخذ إلا ما نحتاج له فقط واخذ 1000 قطعة وأعطى التاجر الباقي 9000 قطعة.و بينما اللصوص في طريقهم للإنسحاب من الدار لاحظ أحد اللصوص الصبيان علبة كانت تسمى - حق - بضم الحاء وسكون القاف.فطمع فيه اللص و أخذه و فتحه و تذوقه فوجده ملح.فقال "الشاطر حمور" بما إنك أكلت من بيت الرجل ملح فلا يحق لنا أن نسرقه و أمر الصبيان بجمع المال و رده كله إلى التاجر الذي أصر عن طيب نفس أن يعطيهم 400 قطعة فرفض اللص حمور فنزل التاجر إلى 100 قطعة فزاد إصرار اللص فأراد التاجر أن يعطيهم طعام فأنفعل اللص و رفض مجرد مناقشة التفاوض مع التاجر.و خرج اللصوص دون أخذ لقمة من بيت التاجر بسبب حبة ملح أكلها أحد صبيانه لأن العرف وقتها أن من أكلت طعامه فلا حق لك عليه أن تؤذيه و لو كنت لصاً.و من شربت ماء من بيته أو ألقيت عليه السلام و رد عليك فلا يحق لك أن تسرقه او تؤذيه و لو كنت لصاً.و بعد يا سادة تلك كانت أخلاق اللصوص زمان.
فكيف أخلاق اللصوص زماننا بل كيف أخلاقنا نحن مقارنة بأخلاق لصوص زمان .و زمان يا أخلاق.؟؟!!
قصة جميلة للصوص عندهم شرف
وهناك لصوص في بلادنا يسرقوا البلد بكامله ـ ا انهم سرقوا لقمة عيش شعب بأكمله،،
لكن الى الآن لم يرجعوا ما سرقوه وهم فخورون بما سرقوه علما انهم يدعون أنهم شرفاء
وأنهم عنوان البلاد والوطنية.
كُلُّ ما في بَلْـدَتي
يَمـلأُ قلـبي بالكَمَـدْ .
بَلْـدَتي غُربـةُ روحٍ وَجَسَـدْ
غُربَـةٌ مِن غَيرِ حَـدْ
غُربَـةٌ فيها الملاييـنُ
وما فيها أحَـدْ .
غُربَـةٌ مَوْصـولَةٌ
تبـدأُ في المَهْــدِ
ولا عَـوْدَةَ منها .. للأبَـدْ
أحمد مطر
أنا المستبعد .. الخارج على القانون
الملعون الذي لا يستسلم !
أنا البطل الذي يموت في الصفحة الأولى !
أنا القط الأعور الذي لا تريد أي عجوز أن تداعبه !
أنا الحيوان الخائف من رهاب الماء
الذي يعض اليد الممدودة بالرحمة !
أنا سوء الفهم الذي يؤدي إلى الشجار !!
أنا الشيطان الذي هرب محبرة لوثر !
أنا شريط الفيلم الذي ينقطع في ذروة الحدث !
أنا الهدف الذي أدخل في مرماي في الثانية الأخيرة !
أنا الطفل الذي ينخر رداً على تعنيــف الأم
أنا خوف العشب الذي على وشك أن يجزوه
لست أدري ما إذا كان البحر يصنع الأمواج
أو يتحملها !
لست أدري ما إذا كنت أنا المفكر
أم فكرة عارضة !!!
( كلاوديو بوتساني - شاعر إيطالي )
قـد يخطئ الانسـانْ في التعبيـر.. لكنه لا يخطـئ في مشـاعره ..!
نحن من طين يوجعنا الأذى ويجرحنا صغير الشوك ويجبرنا لطف الله.
( (وَمَن يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَل لَّهُ مَخْرَجًا وَيَرْزُقْهُ مِنْ حَيْثُ لَا يَحْتَسِبُ وَمَن يَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ فَهُوَ حَسْبُهُ)
أرجو أن لا أكون تطفلت على صحبتك.
ولك دائما الحب والود.
رسالةٌ مُؤثِّرةٌ للرئيس الماليزي مهاتير محمـد بعُنوان “ معركتي الأخيرة ” :
رأيت حقوق الجيل تُسرَق من زمرة الجشع التي يقودها الشيطان .. ورسالتي للماليزيين : لا تذكروا اسمي بعد مماتي .. فقط تأمَّلوا لي رحلةً آمنة باتِّجاه خالِقي ...
بقلم الدكتور/ مهاتير محمــد ""
(( قيادة المجتمعات لا يجب أن يخضع للوعاظ بل لعلماء النهضة الاقتصادية والتكنولوجية ... لقد آن أوان طرد المشايخ والفقهاء وتجار الدين من قاموس حياتنا اليومية )) ....
مهاتير محمد والرسالة الأخيرة :
لا يوجد رجل دين مقدس هم اناس يعيشون على جهلنا وتخلفنا وطاعتنا العمياء لهم
و ليس بالضرورة ان يكون رجل الدين اذكى منك او افهم منك واغلبهم جهلة لا يحفظون الا القصص والخرافات ويزرعون الفتنة والكراهية بين ابناء الدين الواحد
ولن نتحرر ولن نبني وننتج ونبدع لا اذا حكمنا عقولنا وليكن كل واحد منا انسان منتج و مبدع ورجل دين متنور لان الدين بسيط وواضح و ليس حكرا على فئة دون اخرى
قال مهاتير محمد : لابد من ضرورة توجيه الجهود والطاقات إلى الملفات الحقيقية وهي : الفقر والبطالة والجوع والجهل ... لأن الانشغال بالايدلوجيا ومحاولة الهيمنة على المجتمع وفرض أجندات ووصايا ثقافية وفكرية عليه لن يقود إلى إلا مزيد من الاحتقان والتنازع ..!!
فالناس مع الجوع والفقر لا يمكنك أن تطلب منهم بناء الوعي ونشر الثقافة..!!!
وقال : نحن المسلمين صرفنا أوقاتا وجهوداً كبيرة في مصارعة طواحين الهواء عبر الدخول في معارك تاريخية مثل الصراع بين السنة والشيعة وغيرها من المعارك القديمة..!!
نحن في ماليزيا ، بلد متعدد الأعراق والأديان والثقافات ، وقعنا في حرب أهلية ، ضربت بعمق أمن واستقرار المجتمع ..!!!!
فخلال هذه الاضطرابات والقلاقل لم نستطع أن نضع لبنة فوق اختها..!!
فالتنمية في المجتمعات لا تتم إلا إذا حل الأمن والسلام ....
فكان لزاماً علينا الدخول في حوار مفتوح مع كل المكونات الوطنية ، دون استثناء لأحد ، والاتفاق على تقديم تنازلات متبادلة من قبل الجميع لكي نتمكن من توطين الاستقرار والتنمية في البلد ....
وقد نجحنا في ذلك من خلال تبني خطة 2020 لبناء ماليزيا الجديدة ...
وتحركنا قدما في تحويل ماليزيا إلى بلد صناعي كبير ، قادر على المنافسة في السوق العالمية ، بفضل التعايش والتسامح ....
وأضاف :
- إن قيادة المجتمعات المسلمة ، والحركة بها للأمام ، ينبغي أن لا يخضع لهيمنة فتاوى الفقهاء والوعاظ ..!!!
فالمجتمعات المسلمة ، عندما رضخت لبعض الفتاوى والتصورات الفقهية ، التي لا تتناسب مع حركة تقدم التاريخ ، أصيبت بالتخلف والجهل ..!!!
فالعديد من الفقهاء حرموا على الناس استخدام التليفزيون والمذياع ، وركوب الدراجات ، وشرب القهوة ، بل وجرموا تجارب عباس بن فرناس للطيران ..!!!!
- وقال مهاتير :
إن كلام العديد من الفقهاء ، “ بأن قراءة القرآن كافية لتحقيق النهوض والتقدم قد أثر سلبًا على المجتمع .!! ، فقد انخفضت لدينا نسب العلماء في الفيزياء والكيمياء والهندسة والطب ، بل بلغ الأمر في بعض الكتابات الدينية ، إلى تحريم الانشغال بهذه العلوم ..!!!
- وبالتالي ، أكد مهاتير على أن حركة المجتمع لابد أن تكون جريئة وقوية ، وعلى الجميع أن يُدرك أن فتاوى وأراء النخب الدينية ليست دينًا ، فنحن نُقدس النص القرآني ، ولكن من الخطأ تقديس أقوال المفسرين ، واعتبارها هي الأخرى دينًا واجب الاتباع ..!!!
- وقال مهاتير :
“ إن الله لا يساعد الذين لا يساعدون أنفسهم ” ! فنحن المسلمين ، قسمنا أنفسنا جماعات وطوائف وفرق ، يقتل بعضها بعضًا بدم بارد ، فأصبحت طاقتنا مُهدرة بسبب ثقافة الثأر والانتقام التي يحرص المتعصبون على نشرها في أرجاء الأمة ، عبر كافة الوسائل ، وبحماس زائد ، ثم بعد كل هذا ذلك ، نطلب من الله أن يرحمنا ، ويجعل السلام والاستقرار يستوطن أرضنا ..!!!!! ، فذلك ضرب من الخيال، في ظل سنن الله التي يخضع لها البشر..!!!
- لا بد من أن نساعد أنفسنا أولاً ، وأن نتجاوز آلام الماضي وننحاز للمستقبل ....
فنحن هنا ، في ماليزيا ، قررنا أن نعبر للمستقبل ، وبمشاركة كل المكونات العرقية والدينية والثقافية ، دون الالتفات لعذابات ومعارك الماضي ...
فنحن أبناء اليوم ، وأبناء ماليزيا الموحدة ، نعيش تحت سقف واحد ، ومن حقنا جميعًا أن نتمتع بخيرات هذا الوطن ..!!!
ما رأيكم ؟
وتشاءُ أنتَ من البشائر قطرةً
ويشاءُ ربُك أن يُغيثك بالمطر
وتشاءُ أنتَ من الأماني نجمةً
ويشاء ربُك أن يناولك القمر
وتشاءُ أنت من الحياة غنيمةً
ويشاء ربك أن يسوق لك الدُرر
وتظل تسعى جاهدا في همةٍ
والله يعطي من يشاءُ إذا شكر
والله يمنع إن أراد بحكمةٍ
لا بد ان ترضى بما حكم القدر